قد كنتُ أرغَبُ أن أرى قلبي كما أهوَى ولكن ليسَ قلبي في يَدي
غصبٍ عليّ أضيق ، لا من تذكرت ! شخصٍ ذخرته ؛ لـ الزمان وخذلني