ويحكى أن .... في شريعةِ الحب مَن أحيا قَلباً بَعد مَوته فَهو لَه
غصبٍ عليّ أضيق ، لا من تذكرت ! شخصٍ ذخرته ؛ لـ الزمان وخذلني