لو لقيت الحُب بعيوُنك بأجيك ما رحلت الا وأنا دمعي بعينيّ، كم تركتك .. للهجر وأنا أبيك؟ و كم تمنيتك على غفلهّ تجيني ،!
غصبٍ عليّ أضيق ، لا من تذكرت ! شخصٍ ذخرته ؛ لـ الزمان وخذلني