الـلا ياليـت تفهـمـنـي قـبـل ســدي يبيحـهـا
واعيد القصه اللي من ثمان سنيـن ناسيهـا
سهـوم الوقـت والخفـرات خسرانـه روابحهـا
خسـايـر لعـبـة الارواح مـــن يـقــدر يـدويـهـا
مأُخذ منا بغير رضانا لاننساه لا برضانا ولا بغيره.
إلى أين أخذتنا بهذه الجزالة وعذوبة الأحاسيس،
التي جسدت لوحة من الوجد الضامي،
صح لسانك لم تفيك حقك كنت مبدعًا أعلاه 💐
|