أنت الغمَامُ الذي مَا زِلتُ أرقبُهُ لَعلَّ وصلَك بَعدَ اليأسِ يحييني"
غصبٍ عليّ أضيق ، لا من تذكرت ! شخصٍ ذخرته ؛ لـ الزمان وخذلني