وقد نُحِبُّ أُنَاسًا دون رُؤيتهم لا شيءَ غير انجذاب الرُّوح للرُّوحِ
غصبٍ عليّ أضيق ، لا من تذكرت ! شخصٍ ذخرته ؛ لـ الزمان وخذلني