أستخبرُ البدرَ عنكم كلما طلعا وأسأل البرق عنكم كلما لمَعا أبيتُ والشوقُ يطويني وينشرني في راحتيهِ ولا أشكو لهُ وجعا
غصبٍ عليّ أضيق ، لا من تذكرت ! شخصٍ ذخرته ؛ لـ الزمان وخذلني