حين يمرون ...... سيجدوننا لازلنا في قارعة الطريق ننتظر
غصبٍ عليّ أضيق ، لا من تذكرت ! شخصٍ ذخرته ؛ لـ الزمان وخذلني
لا زلنا هنا إلا ترون؟!
وقد نُحِبُّ أُنَاسًا دون رُؤيتهم لا شيءَ غير انجذاب الرُّوح للرُّوحِ
لحسن الحظ لم نعد كما كنا رحلتم ونحن نبكي وعدتم ونحن لا نبالي لتلك العودة الكل يختار طريقه
لم أُخبره بعد .. لكنّي أحب لحظاته العشوائية حين يتحدث بحماس عن أشياء يُحبها لم أُخبره أيضًا .. أنّي لا أملّ حديثه، بإمكاني أن أنصت له اليوم، وغدًا، وإلى الأبد