لم أُخبره بعد .. لكنّي أحب لحظاته العشوائية حين يتحدث بحماس عن أشياء يُحبها لم أُخبره أيضًا .. أنّي لا أملّ حديثه، بإمكاني أن أنصت له اليوم، وغدًا، وإلى الأبد
غصبٍ عليّ أضيق ، لا من تذكرت ! شخصٍ ذخرته ؛ لـ الزمان وخذلني