وكأنهُا طَيفٌ يَتمادَى بِالظُهور ثمَ يختَفي ، ثم يعَود " كَدقَات قلبٍ كُلّما عَلا مقدَار الشَوق عَلت
غصبٍ عليّ أضيق ، لا من تذكرت ! شخصٍ ذخرته ؛ لـ الزمان وخذلني