لا يطرق الباب مرتين ..... ولكن كيف للمشتاق الوقوف طويلاً خلف الإنتظار
غصبٍ عليّ أضيق ، لا من تذكرت ! شخصٍ ذخرته ؛ لـ الزمان وخذلني