من رأي أن لا تتسرع في قرارها للرجوع إليه اوعدمه
إلا إذا عرفت انه راح يطالب بحضانة أطفاله ترجع فقط تضحية من اجل أطفالها
قلت لاتتسرع ....لأنني استنتجت من كلامك
أنهم مشكلتهم ليست مستحدثه هي من بداية حياتهم
والاثنين مشتركون فيها
ومن قبل ما يطلب بطاقتها التي هي السبب في انفصالهم
لا توجد ثقة متبادلة بينهم
بدليل إنها رفضت تعطيه البطاقة ( وبادرت بسوء الظن )
مدري على أي أساس رفضت أن تعطيه بطاقتها
إذا كان في النهاية يبي يصرف فلوسها عليها وعلى أولادها وعليه
واعتقد حتى لو رجعت له من اجل أطفالها
سوف يسود حياتهم شيء من التوتر وعدم الاستقرار
لأنهم غير متفاهمين
و لان الذي ينكسر لا يرجع مثل الأصل
صراحة لا املك شيئا غير الذي ذكرته
وان ادعوا لها من الله أن يسهل لها أمرها
وان يرشدها لما فيه الخير لها ولا بناءها
وان تعيش هي و أبناءها في جو اسري مستقر
سوى في بيت أهلها أو بيت زوجها