مراقب عام
الإنتقاد ليس عيباً ، العيب ... هو أن تنتقد وأنت ، تفعل .. نفس ما ... تنتقده بالناس .!
"تعجبني الأرواح الراقية التي تحترم ذاتها وتحترم الغير تتحدث بعمق وتطلب بأدب تمزح بذوق تعتذر بصدق وترحل بهدوء".
مراقبه عامه
يّ حروف الأغُنيات يّ شعور وَ غنّت فيه نوال ~
لآ قال لي أححببكك بلآ حلف إرتحت وشـلـون لآ مـن قـآل : واللهہ أححببك
غصبٍ عليّ أضيق ، لا من تذكرت ! شخصٍ ذخرته ؛ لـ الزمان وخذلني
حلوووه ضحكتك ، وَ اللي خلق دنياك تضيعني ~
ليتك تقراء داخلي لتشعر كبر الالم ليتك تقراء شعراً كتبته لك يا وهم تبقى وهم ، تبقى الم تبقى معاناتي جروح
لـمَّا عَفَوْتُ وَلَمْ احْقِدْ علـى احدٍ أرحتُ نفسي من همّ العـداواتِ إنّّي أُحٓيي عدُوّي عنْـدَ رؤْيَتِــهِ لأدفـــعَ الشّّـرّ عنـي بالتحيـاتِ وأُظْهِرُ البِشرٓ للإنْسَانِ ابْغضهُ كما إنْ قدْ حٓشى قٓلْبي مٓحٓبّٓاتِ النّٓاسُ داءٌ ودواءُ النّٓاسِ قُرْبُهُمُ وفـي اعتـزالهمُ قطـعُ المـــودّٓاتِ
رجعت أخاف .. رجع ذاك الشعور الموجع الشفاف ~
اعترفلك .. اني فعلاً ما عرفتك ما قدرت اوصل لحل وما فهمتك تجمعين الضد في كل الامور غامضة مرة .. ومرة مثل نور تشبهين ايام .. اوقات الخريف وتمطرين احيان.. احساسك زهور
على اعصابي، تمر ظروفـي الصَعبه انـا خايف معاها تاخذ احبابـي ~
تعــال أحبّك في لقاء يجمع أحباب تعبت أحبّك في الدُعاء و الأمااني
لا تسولف لي عن احبابك و انا ميت لقى كيف تحكي لليتيم احساس ان عندك أهل ~
شوفه دواي.. وقلّ شوفـه زوالـي حكيـم طـب .. جـامـعٍ داه ودواه
يا هيه قلي .. كيف ودك احاكيك من باب حب و شوق ولا صداقه
اللهم البعد عن كل صاحب حمل من كلمة"صاحب" لفظها فقط وكان بعيداً عن معناها ~
عِنْدَمَا لا تَعْرِفُ كَيْفَ تَصِفُ شُعُوِرَك فِى لَحْظَة مَا ! فَاعْلَمْ أنّ لَكَ قَلْبَاً بَرِيئاً لَمْ يَتَعَلّمَ خُبْثَ الحَيَاة ..
إدارية
اقراء اقراء على رَمل الحكاية نَمُدُ بِساطَ الكلام عِندَ شاطئِ البوحِ. قُبيلَ غُروبِ شمس الحقيقة ابتدأت الحكاية