مهما اختلفتَ معَ مَنْ تُحبّ
ابقِ بينَكَ وبينَهُ شعرةً من الوِدّ
فلربَّما كانت البدايةُالجديدة بينكماأجمل
دع بينكَ وبينَ الرَّاحِلِ باباً يطرِقهُ
حينَ يعودلتكتمل سعادة
وبينكَ وبينَ المُخطِئِ يداً للمصافحةِ
حين يَعتذِر لتكون لمحبة
فنقاءُ العائدينَ أصدقُ من إدِّعاءِ الحاضرين