" ما خاب ظنيّ فيك للحين واثق
مراقبه عامه
على قد ما توفي تراهم يخونون ..!
يـسعد مسـاي و يسعد الله مسـاك
كل حزن بهالمكان وله مواري
اسرح مع التفكير وأخذ مشاوير و أقطع بعيد الدار و أنا بمكاني !
مراقب عام
كل حزتي في صدى صوتك يضيع
حظ غيري ، يوم غيـري قام حظـه
ِ حنّا نحب الصّدق ونْقول الصحيح والمشكله في الناس تفهمنا غلط
يعجز النسيان .؛ يلغي هالإنسان ..!
اسولف بعد واضحك وانا روحي حزنانه
تلك التي قتـلتْ فؤادكَ أبْدعـتْ
وبت.. من ..ذكرك.. إذ.. جن ..الدجى أيقظتُ ..فيك.. عواطفي..ومنامي مسهد ..العينين ..ترتقبني .. النجوم أسرد..لها..عنك .. حكاياتي ف كتبتك .. في .. معاني.. الحرف .. قافية تطربني.. لحـونها ..والليل ..فيكِ.. ياما ..سيدتي .. وياما .. شجاني كنت أحلم ،.
تدري كم أشعر بَ اليُتم في غيابك ..؟
لك ظروف ولي من العذر الألوف
يقطع الله هالجفاف وَ رهبة الفقد وَ سكوتك ..!
لا تلوموني لا سجيت عن كوني والله اني داله في هوى خلي