الطيــــــبون .. لايُعـــرّفـــــــــون في سيما رؤيه لوجههم بدراً أكتمل ,, نجوم المساء باقون
وأن حاولت شمسُ حجبها بلهب أشعه ..
سنظلُ نهتدي بهم ,, زينة السماء
باقون في وقت النفور , صمُ بكمُ عميُ .. عن يــم أغرق سابحـــون
وكر المشاعـــــر ملمم ضائع ,, هرماً واقف تحسدهُ حصى
أشتروا الطمأنينه من سوق القلوب ,, دندنت عاشق أفرحتهُ رؤية حبيب
ضمان الوجود عن صنع غاب ,, هجاءً لماجن عن قول فحشاء
وليمة الجائع عند أكرام ضيوف ,, غصناً تمايل فرحاً بمطر
وطن مهاجر حزن ,, همس محب عاتب بأبتسامه ’’ ضباب حجب أعاصير
بذوراً وُضعت في قحل أرض , فـزادت جذورها عمقاً .. فأخرجت ساق الوجود ,, أنتج ورق الطمأنه ,, فــ هُضمت ثمارهُ خيراً
فلسفةُ مفكر يُحلل كلمه ’’ آلةُ طباعه أماتها هجرُ ورق
أنثى أعجبها فكرُ رجل , فمازالت تخوضُ صراعاً مابين حياءً وكيدُ نساء
وأد العصور , نبش أبتسامه .
بلا لايُعرّفــــون لكنهم , وضعوا كـ ’’ تمثالاً للأنسانيه نجوماً لأرض .