سأقولُ لكِ "أُحِبُّكِ"..
وتضيقُ المسافةُ بين عينيكِ وبين دفاتري
ويصبحُ الهواءُ الذي تتنفَّسينه يمرُّ برئتيَّ أنا
وتصبحُ اليدُ التي تضعينَها على مقعد السيّارة
هي يدي أنا..
سأقولها، عندما أصبح قادراً،
على استحضار طفولتي، وخُيُولي، وعَسَاكري،
ح ـقيقة وواقع محال ..!
جاء من ـأقصى الاماني ليبحث عن ضياع
اصواتنا قبل رحيل غادر...
توج باقي الذكريات
بألم سيدكرهـ الحنين كلما لاح في الافق
"" شوق لهم ""