[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:100%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
.
.
.
تَمضِي الفصُول مُحمّلة آنِين الحكَايَة
حِينَ طغَى الحَنِين عَلى مقَاعد الذكريَات
بَعدمَا ضَاقتْ نَافِذَة الإيَاب تَبدَأ مَرَاسم الحَديث الخَرِيفِي
مِن نوَاح الوَرق الذِي لا يَرغَب فُرَاقهم
كَاهِي مقَاعد للذكريَات بَقَيت مَعطره
وَ أن غَابت بِدَائِرَة الحَيَاة
فَأنتم الشَمس التِي لاتغِيب
أهلاً بِالجَميع
الرَاهفمَانِي
صُولجَان تَقدِيرِي
.
.
.
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]