مراقبه عامه
في خرافة تقول : أن الغائب الأحب لقلبك سيعود إليك في احد أيام ديسمبر .. ~
ﺍﻟﺼﻤﺖ ﻳﺨﻔﻲ ﺩﺍﺧﻠﻪ ﻟﻤﺴﻪ ﻋﺘﺎﺏ ﻭﺍﻟﺒﻮﺡ ﺩﻭﻟـة ﻳﺼﻌﺐ ﺍﻟﻌﻴﺶ ﻓﻴﻬﺎ
لك مني كل الشكر
إدارية
وانابقربك يركع قلبي بين يديك يفيض الحب مني حروفا تغازل مُقلتيك فـ اكون في الهوىسلطانه أهز عرش غرامك و تحكمني عيناك حين استسلم و أنقاد إليك تسري في عروقي نبضاتٌ منك تمنحني لذة الحب وتبقا حبيبي لي متيما
محتاجه ضحكة أحس بتقفل أخلاقي ~
والله إني لي هقاوي وشرهاتي كبار تستخير إن شافت الناس ما يقوّونها ..
بعض النفوس تجبرك على حُبها من أخلاقها ~
" ماعلّق احلامي على ودّي طول الأمل مايضمن الأعمار - فصلت احلامي .. على قدي ومن عادة احلام الكبار كبار "
لا تكسر قلبًا أتاك مُشتاقًا ليطمئن ~
ما فادني .. كِثر الكلام ، اخترت أكون بدون صوت ㅤ وحيد وجروحي .. زحام ما فادني حتى السكوت ㅤ عايش ولكن مو حرام ، إني من الداخل أموت ؟
أتمنى لو كان بأستطاعي إتلاف كُل شيء حدث بيننا ونعود الى الوراء إلى قبل اللقاء وَ لا نلتقي ~
كثر ما كنت متسامح : و متراضي ، كثر ما كنت متوازي مع الخذلان !
مراقب عام
قدام نور الصبح ينباح ويبين مول الخبر متعدي من امامه
هل يرضيك ؟ ان اكتفى بك حلما .. ام ان واقعك ليس لي ؟ ام يكون علي واجب الصمت حتى تعترف ؟!
لا تسهرين إلا على قلب مغليك ولا تنعسين إلا على رمش عيني ~
كانت الأرض في عين الهواوي وسيعة من قبل لا تغيب ومن قبل لا يعاني لوحت بالكفوف .. وعزّمت بالقطيعة و ماتت أحلام عمري كلّها في ثواني