إخبارية حائل ( خاص )
التواصل بين أبناء الشعب السعودي وقيادتهم الحكيمة أصبح يتخطى كل المعمول به بين أي حكومة وشعب ، فاللغة تجاوزت حد الولاء إلى المحبة الخالصة ، والتقدير فوق روابط العلاقات التي تحكم أمير ومرؤوس . السعوديون عبروا بأشكال مختلفة عن محبتهم لقيادتهم والموقف الذي نجا فيه مساعد وزير الداخلية صاحب السمو الملكي من محاولة التفجير الغادرة تجلت بعده مشاعر السعوديين وحبهم لقيادتهم ، ومنها ما قام به المواطن (طلال .الشمري) أحد أبناء منطقة حائل بإطلاق اسم الأمير " محمد " على مولوده قائلاً " أنا وطفلي فداء للوطن الغالي وقيادته" . داعياً الله سبحانه وتعالى أن يحفظ القيادة الرشيدة ورجالاتها من كل مكروه .
مريف الرشيدي ( إخبارية حائل ) الحليفة :
إستقبلت محلات الخضار والفواكه بمدينة الحليفة السفلى صناديقاً من الطماطم المغشوش المستورد من دولة سوريا ، والمعتمد من مؤسسة الحسام للخضار والفواكه بمدينة طرطوس السورية ، من أجل تصريفها على المستهلكين المحليين، حيث أن كل صندوق يتكون من طبقتين فالأولى تبين للمستهلك صلاحية المنتج بينما الطبقة الثانية متعفنة، أتـُخذت كوسيلة للخداع والتضليل من المؤسسة السورية.
عدسة "إخبارية حائل" كانت متواجدة فإلتقطت العديد من الصور لهذا الغش مع بقاء سؤالاً في الأذهان عن ماهو دور البلديات في حماية المستهلكين تجاه ذلك ؟
مرزوق الرشيدي (إخبارية حائل)
طالب عدداً من أهالي رديفة الاجفر التابعة لمحافظة بقعاء بحوالي 90 كلم المسؤلين بشركة الاتصالات السعودية بتوفير برج للجوال حيث تحدث لإخبارية حائل الاستاذ حمود الصايل أحد سكان القرية قائلاً نعاني كثيراً من عدم وجود برج للجوال ولن تكتمل فرحتنا حتى تتوفر هذه الخدمة لنا ،فجوالاتنا مازالت صامتة ونآمل من شركة الاتصالات السعودية بتشييد برجاً لها بقريتنا, حيث أن معظم أهالي القرية مشتركون في الخدمة التي مازالوا ينتظرونها ، مبيناً أنهم يخرجون إلى المرتفعات القريبة من القرية من أجل إجراء إتصالاتهم وإنهاء بعض أعمالهم في المحافظة إضافةً إلى إحتياجهم لخدمة الانترنت للتواصل مع العالم الخارجي متمنياً الصايل إستجابة الاتصالات السعودية لطلبهم.
إخبارية حائل ( حائل )
بعد أن عانت أم رضيع حائل (أم سعد) التي تبلغ من العمر 23 عاماً اضطرابات نفسية (بحسب التقرير الطبي لـ«الصحة النفسية في حائل») وليس مرضاً عقلياً كما ادعي عليها من زوجها تارة ومن وزوجة والدها تارة أخرى، نتيجة معاناتها ودخولها مستشفى الصحة النفسية مرات عدة وسحب رضيعها منها، يبدو أنها ستواجه معاناتين من نوع آخر، الأولى في المحافظة على الرضيع من أقرباء زوجها، والثانية مادية تتمثل في فقرها وعدم توافر سكن يؤويها ورضيعها ووالدتها التي ستصل قريباً إلى الأراضي السعودية.
وناشدت أم سعد الجهات الرسمية في السعودية حمايتها من أقرباء زوجها ..وفقا لما نشر بقلم الصحافي محمد الخمعلي بصحيفة " الحياة "
وبحسب " الصحيفة " قالت: «أخشى أن يخطفوه مني، فأنا لا حول لي ولا قوة» ووالدي طاعن بالسن، وإخوتي الـ12 غير الأشقاء كلهم وقفوا ضدي»، خصوصاً أنهم لا يهتمون به مثلي، لافتة إلى أنها أصيبت بصدمة عنيفة حينما شاهدت النمل والقاذورات تملأ «رضاعته» التي يتناول بها الحليب. وقالت: «أتمنى أن أجد فاعل خير يؤمّن لي وطفلي (44 يوماً فقط) سكناً مناسباً، خصوصاً أن أوضاعنا المادية سيئة للغاية، إذ إن والدتي ستستقر معنا في حائل قريباً».
وأكدت أنها دخلت مستشفى الصحة النفسية بدعوى كيدية من زوجها الذي يعمل حارس أمن، وأنها لا تعاني من أي عارض صحي، بل زوجها اتهمها بذلك ليستحوذ على رضيعها، «وأحياناً كانت زوجة والدي تتهمني بذلك حينما تريد السفر إلى بلادها»، مضيفة أن زوجها كان يتعاطى المخدرات ويضربها وهي حامل، حتى إنه طلّقها بعد أن وضعت طفلها بعشرين يوماً، وتركها في مستشفى النساء والولادة أكثر من 3 أشهر.
وأشارت إلى أن زواجها منه لم يكن الأول، فسبق أن تزوجت مرتين قبله، الأولى عندما لم يتجاوز عمرها 17 عاماً وانتهى بالطلاق، وزواجها الثاني كان بأستاذ جامعي يفوقها بأكثر من 12 عاماً، ولم يدم زواجها أكثر من أربعة أيام، إذ إنها ارتبطت به مرغمة من زوجة والدها العربية التي اختارته لها عن طريق الإنترنت، لافتة إلى أن طفولتها كانت مريرة ومعذبة وتعرّضت لألوان من العنف والإذلال
العرض الشجري
