قال الفتى ريت لي تمناة
و الا خير صدق في الدنيا تقع لي
بالي مشــوق الى مغناة
وديت جاره عسى نسمــع مغانيه
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
با لدان ياهل الهـوى مسلاه
دايــم عـلى قـلبه العاشق مسلي
و لعاد يـفـكـر ورى دنياه
همه صوات الطـــرب الله يسليه
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
والبارحة في عــلا مبناه
ينـــوح بالصوت خـلانا محلي
واقف من الشوق في المثناة
وهـــو ينسنس عـلى العالي مخليه
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
ودي بسمـــرة أنا واياه
في وســط بستان و الا بانظـلي
أشوف البخاري على يمناه
مـن كاس شاهيه يسقـينا وأسقيه
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
يا ما اشده ويا ما قساه
قلبه شبيه الحجــر قط ما رثالي
لوشاف قلبي عـدو يرثاه
من كثرة الهجر والصد لي نقاسيه
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
كــل مــــا يـريـده و يـتمناه
شونا الخضر في الذي يطلبه خلي
قـم يا رسولي و شل تعـناه
لاهــو يبى القـلب هـوالروح أفـديه
الحداد بن حسن