حبيت اضع بين ايديكم موضوع عجبني بس مو مرره رضوة للشباب الي معترضين على موضوع الحب والخيانة وخآآآصة سلطان وعشان اكون احسن منكم واعلمكم عدم العنصرية وان كل شيء في الحياة ففتي ففتي الغلط مايقع على شيء بالكلية وانما الحياة مشاركة عشان مااطيل عليكم اتركم مع الموضوع...
العنف ضد الرجل في عصر المرأة
وليد رباح..
تأتيك الحلوة من البلاد زوجة فتستقبلها في عطف وتحنان .. بسيطة رائعة تأكل القطة عشاءها فلا تهشها او تكشها ولكنها تتحول خلال سنة او دون ذلك الى نمرة تخرمشك او تعضك .. ما السر في ذلك يا ترى ؟.. دعونا نبحر في هذا الموج لنرى ما الاسباب ؟؟
***
اعلم رعاك الله انك ان رأيت رجلا يسير في الشارع وقد وضع عصابة على عينه او رأيتها متورمة او زرقاء مآقها او يعرج او اصابه الكتع او العته فاعلم انه تعرض من ابنة الحلال الى لكمة او ركلة او ثبت على الارض ثلاثا كما يفعل المصارعون .. او غير ذلك من الاسباب ولكنك لا تعدم حواء ان تكون في المقام الاول . واعلم ابقاك الله انك ان رأيت رجلا يعمل مثل الثور في مصنع او معمل او في المبيعات او التوزيع او مدير مكتب او شركة أو مطعم او غير ذلك ولا تجد في جيبه دولارا واحدا يمكن ان يشرب به فنجانا من القهوة او بضعة دولارات لزوم الشيشة فادرك تماما ان ابنة الحلال تنظف جيبه قبل ان يخرج من البيت ولا يحق له الا مصروف ضئيل تحسبه ام عرب بالسنت حتى لا ( يفسق الرجل ) وتأكد رعاك الله ان وراء كل عظيم امرأة .. ووراء كل امرأة حادثة عظيمة سواء كانت حادث سيارة او انقلاب عسكري ام صنع قنبلة ذرية .. فآدم لا تستقيم له حياة الا برضا حواء ويريد من خلال اختراعاته ان يكسب رضاها ومحبتها . . ومطلوب منك ايضا ان تعلم انك ان رأيت او لمست او سمعت عن رجل يحب زوجته او انها تحبه بعد سنة او اثنتين من الزواج فان ذلك الرجل محظوظ امه دعت له بطول العمر وحسن العشرة .. ذلك ان البرود يصيب الحياة الزوجية ليس اكثر من سنوات بعد الزواج فيجلس كلا منهما وهو يدير ظهره للاخر ولا يتحدثان الا بما يتعلق بطعام الاولاد ولبسهم ونوعية الارز والعدس والزيت الذي يمكن ان يأتي به الرجل وهو عائد الى بيته من عمله .. حتى عندما يطلبها للفراش فانه يغمض عينيه ويمط شفتيه ويتحدث كأنما هو ديناصور اراد أن يقدم واجب العزاء حتى لا تنحرف ابنة الحلال نتيجة هجرانه والعكس ايضا صحيح .. واعلم ان كنت لا تعلم ان الكثير ممن يقرأون هذه الكلمة سوف يشتمونني على هواهم ويكذبون على انفسهم بانهم ما زالوا على عهد اليوم الاول من زواجهم .. وانهم يحبون الزوجة حبا فيه من الهيام والغرام والعشق والوله مثلما كان قيس يحب ليلى .. فاذا ما اختبرتهم او حاولت اختبارهم وجدت انهم يخططون للطلاق عند اول فرصة تتاح لهم .. الا من رحم ربي .
زمان .. رحم الله ايام زمان .. كانت امي (تنفلق) غيرة عندما ترى ابي وهو يلتقط المشط لكي يسير به على شعيرات ثلاث فوق صلعته البهية .. تراها تلمع في الشمس لكنه يعتمد على الشعيرات الثلاث كأنما كان يمتلك الدنيا بها .. ( هذا قبل ان تخترع زراعة الشعر في هذه الايام ) فتارة تميل احدى الشعيرات الى اليمن واخرى الى اليسار وثالثة يسرحها في الوسط .. اما رابعها فانه يربي ذيل فرس في مؤخرة رأسه للتعويض عن مقدمة قرعته .. ومع ذلك فقد كان يزجرها كلما عن له ان يظهر رجولته فتجلس في زاوية البيت مثل الارنبة لا تتحدث او تتكلم الا اذا اذن لها ولا تشتري شيئا الا باذنه .. ولا تصادق امرأة الا بايعاز منه .. ومع هذا فقد كنت اسألها عن رأيها فيما يفعله أبي فكانت تقول : انه زين الرجال .. وسيدهم .. بل وأميرهم .. اليوم يا سيدي .. ترى الرجل يجلس امام التلفاز لا ينطق الا اذا سمحت له الزوجه .. ولا يكح الا اذا استشارها .. ولا يذهب الى الحمام لافراغ مثانته الا اذا اعطته تصريحا موقعا منها يجيز له ذلك .. ولا يشتري ربطة عنق الا اذا استطابت منظرها .. فاذا لم تعجبها قامت بالقائها في الزبالة في اليوم التالي وادعت ان ابريقا من الزيت قد سقط عليها ( على ربطة العنق ) ومع كل ذلك فانها تذهب الى اقرب هاتف خلوي لكي تخبر الشرطة عن اضطهاده لها .. اكثر من ذلك .. فانها تجد الكثير من النساء ( المعقدات ) من الرجال يقفن الى جانبها ويحرضنها على ان تهدم بيتها بحجة ان جنابه ( يضطهد) المرأة . ولمناسبة التعقيد .. تظل المرأة طيلة عمرها تحلم باصطياد رجل مناسب كي يتزوجها .. وتظل مخلصة له حتى اليوم الذي تتم فيه الدخله .. لكنها بعد ان تؤمنه في حضنها او جيبها .. فانها تبدأ باخراج عقدها وسماجتها منذ اليوم الاول وحتى انتهاء عقد الزواج بينهما .. هذا عوضا عن المحاكم والتخطيط لافراغ جيبه ان لم يرزقه الله بالولد .. اما ان رزقه بطفل او طفلين او حتى ثلاثة .. فانه يمضي عمره يدفع لها ولاولادها جزاء وفاقا على سوء فعله ..
في هذه الايام .. نقرأ كثيرا عن قاضيات في المحاكم المدنيه .. وعن جمعيات تديرها نساء لمساعدة المرأة اذا ما تعرضت كما يقال للاضطهاد .. ولكني بعد البحث الدقيق لم اعثر على امرأة يمكن ان تقف مع الرجل حتى وان كانت امرأته ظالمه .. وهن على مبدأ انصر اختك ظالمة او مظلومه .. ويفهمنها على غير مقصدها . ورحم الله ابي عندما كان يقول ان المرأة خلقها الله عقدة معقدة لا يمكن حلها الا عندما تذهب الى القبر .
أفبعد كل ذلك نقول ان الرجل يضطهد المرأة .. مسكين هو الرجل .. لقد خلقه الله بعضلات يمكن ان يستخدمها في الدفاع عن نفسه .. ولكنه لا يستطيع ذلك مع امرأته .. ذلك ان قوانين هذا الزمان تنصرها حتى وان كانت بلهاء .. وقد يفهم الامر على انني ضد المرأة في العموم .. ولا استبعد ان تقوم بعض النسوة ممن يصمنني بذلك(خاصة هنا في امريكا) ان تتصل احداهن بمحكمة ما مترجمة هذا النص الى الانكليزية برهانا على انني اضطهدها , وعندها فقط سوف ابحث عن (كفيل) حتى لا الوذ بالقضبان فترة طويلة .. ولله في خلقه شئون .
اهلا بك ميزتي قو باسي
والنقاش في كل الامور لايزعل احد
ارى انك تناديني هنا كانك زعلتي من نقاشاتي
ولكن الاهم هو موضوعك
العنف ضد المراه
انا لا أراه عنفا ضد المرأة أنا أراه عنف فقط
العنف ضد المرأة هو جزء من العنف العام ضد البشر والحيوان
لانجد شخصا يمارس العنف ضد زوجته ولا يمارسه ضد أطفاله وضد أخيه الصغير وضد المجتمع بشكل عام ونجده مستعدا لحل كل أزماته عن طريق العنف
العنف مرض اجتماعي يستهدف كل ضعيف وهنا لا أعني النساء
فقد تتفاوت القوى الجسدية بين رجل وآخر والأضعف هو معرض للعنف على يد الرجل الأخر الأقوى
ولكن يا اخت ميزتي
اذا هناك عنف قد تكون الغيرة في بعض الحلات النادرة دافعا للعنف او لاخطائها
الكثيره وعقليتها الصغيره .
فيقال دائما ( اربعون امراه في عقل ... )
العنف ضد الرجل في عصر المرأة...
رضوة للشباب الي معترضين على موضوع الحب والخيانة وخآآآصة سلطان 
وعشان اكون احسن منكم واعلمكم عدم العنصرية وان كل شيء في الحياة ففتي ففتي الغلط مايقع على شيء بالكلية وانما الحياة مشاركة عشان مااطيل عليكم اتركم مع الموضوع...
.. ما السر في ذلك يا ترى ؟.. دعونا نبحر في هذا الموج لنرى ما الاسباب ؟؟ 
.. او غير ذلك من الاسباب ولكنك لا تعدم حواء ان تكون في المقام الاول . واعلم ابقاك الله انك ان رأيت رجلا يعمل مثل الثور في مصنع او معمل او في المبيعات او التوزيع او مدير مكتب او شركة أو مطعم او غير ذلك ولا تجد في جيبه دولارا واحدا يمكن ان يشرب به فنجانا من القهوة او بضعة دولارات لزوم الشيشة فادرك تماما ان ابنة الحلال تنظف جيبه قبل ان يخرج من البيت ولا يحق له الا مصروف ضئيل تحسبه ام عرب بالسنت حتى لا ( يفسق الرجل ) وتأكد رعاك الله ان وراء كل عظيم امرأة 
.. ووراء كل امرأة حادثة عظيمة سواء كانت حادث سيارة او انقلاب عسكري ام صنع قنبلة ذرية .. فآدم لا تستقيم له حياة الا برضا حواء ويريد من خلال اختراعاته ان يكسب رضاها ومحبتها
. . ومطلوب منك ايضا ان تعلم انك ان رأيت او لمست او سمعت عن رجل يحب زوجته او انها تحبه بعد سنة او اثنتين من الزواج فان ذلك الرجل محظوظ امه دعت له بطول العمر وحسن العشرة .. ذلك ان البرود يصيب الحياة الزوجية ليس اكثر من سنوات بعد الزواج فيجلس كلا منهما وهو يدير ظهره للاخر ولا يتحدثان الا بما يتعلق بطعام الاولاد ولبسهم ونوعية الارز والعدس والزيت الذي يمكن ان يأتي به الرجل وهو عائد الى بيته من عمله .. حتى عندما يطلبها للفراش فانه يغمض عينيه ويمط شفتيه ويتحدث كأنما هو ديناصور اراد أن يقدم واجب العزاء حتى لا تنحرف ابنة الحلال نتيجة هجرانه والعكس ايضا صحيح .. واعلم ان كنت لا تعلم ان الكثير ممن يقرأون هذه الكلمة سوف يشتمونني على هواهم ويكذبون على انفسهم بانهم ما زالوا على عهد اليوم الاول من زواجهم .. وانهم يحبون الزوجة حبا فيه من الهيام والغرام والعشق والوله مثلما كان قيس يحب ليلى
.. فاذا ما اختبرتهم او حاولت اختبارهم وجدت انهم يخططون للطلاق عند اول فرصة تتاح لهم .. الا من رحم ربي 
.
.. ( هذا قبل ان تخترع زراعة الشعر في هذه الايام ) فتارة تميل احدى الشعيرات الى اليمن واخرى الى اليسار وثالثة يسرحها في الوسط .. اما رابعها فانه يربي ذيل فرس في مؤخرة رأسه للتعويض عن مقدمة قرعته 
.. ومع ذلك فقد كان يزجرها كلما عن له ان يظهر رجولته فتجلس في زاوية البيت مثل الارنبة لا تتحدث او تتكلم الا اذا اذن لها ولا تشتري شيئا الا باذنه .. ولا تصادق امرأة الا بايعاز منه .. ومع هذا فقد كنت اسألها عن رأيها فيما يفعله أبي فكانت تقول : انه زين الرجال .. وسيدهم .. بل وأميرهم .. اليوم يا سيدي .. ترى الرجل يجلس امام التلفاز لا ينطق الا اذا سمحت له الزوجه .. ولا يكح الا اذا استشارها .. ولا يذهب الى الحمام لافراغ مثانته الا اذا اعطته تصريحا موقعا منها يجيز له ذلك 
.. ولا يشتري ربطة عنق الا اذا استطابت منظرها .. فاذا لم تعجبها قامت بالقائها في الزبالة في اليوم التالي وادعت ان ابريقا من الزيت قد سقط عليها ( على ربطة العنق ) ومع كل ذلك فانها تذهب الى اقرب هاتف خلوي لكي تخبر الشرطة عن اضطهاده لها .. اكثر من ذلك .. فانها تجد الكثير من النساء ( المعقدات ) من الرجال يقفن الى جانبها ويحرضنها على ان تهدم بيتها بحجة ان جنابه ( يضطهد) المرأة . ولمناسبة التعقيد .. تظل المرأة طيلة عمرها تحلم باصطياد رجل مناسب كي يتزوجها .. وتظل مخلصة له حتى اليوم الذي تتم فيه الدخله .. لكنها بعد ان تؤمنه في حضنها او جيبها .. فانها تبدأ باخراج عقدها وسماجتها منذ اليوم الاول وحتى انتهاء عقد الزواج بينهما 
.. هذا عوضا عن المحاكم والتخطيط لافراغ جيبه ان لم يرزقه الله بالولد 
.. اما ان رزقه بطفل او طفلين او حتى ثلاثة .. فانه يمضي عمره يدفع لها ولاولادها جزاء وفاقا على سوء فعله
..
.. ويفهمنها على غير مقصدها . ورحم الله ابي عندما كان يقول ان المرأة خلقها الله عقدة معقدة لا يمكن حلها الا عندما تذهب الى القبر 
.
.. وقد يفهم الامر على انني ضد المرأة في العموم .. ولا استبعد ان تقوم بعض النسوة ممن يصمنني بذلك(خاصة هنا في امريكا) ان تتصل احداهن بمحكمة ما مترجمة هذا النص الى الانكليزية برهانا على انني اضطهدها , وعندها فقط سوف ابحث عن (كفيل) حتى لا الوذ بالقضبان فترة طويلة .. ولله في خلقه شئون .
العرض العادي
