الْفَا بَيْت الْلُّغَة الارامِيّة
؛
؛
كَانَت الْغَرَائِب تُحِيْط بِحَيَاتِه مَن كُل الْجَوَانِب
مِن لَحْظَة وِلَادَتِه و حَتَّى الْنِّهَايَة..
؛؛ الْجَمِيْع بِانْتِظَارِه ؛؛
عِنَدَمّا جَاء حُوْرِب
و حُوْرِب مَعَه مَنْهَجَه رَغِم أَنَّه قَدَّم أَدِلَّة حِسِّيَّه عَلَى صِدْق مَنْهَجَه
يَصْعَب تَفْسِيّرُهَا بِوَاسِطَة الْعِلْم رُغْم ظُهُوْر بَعْض الْأ بَحَّاث الَّتِي
فُسِّرَت قُدُرَاتِه بِأَنَّهَا نَوْع مِن الطَّاقَات الْإِيجَابِيَّة الْشَّافِيَة !
رُفِض .. و نَبْذِه مُجْتَمَعِه .. رَغْم نُبَوَّغ شَخَّصَه و تَمَيّزُه الْفَائِق لِلْطَّبِيْعَه
لَم يَلْتَفِت إِلَيْه إِلَّا مَجْمُوْعَة صَغِيْرَة .. الْتَفَت حَوْلَه
كَوَّن مِنْهَا مَجْلِس صَغِيْر يَضُمُّه و أَصْحَابِه الْمُقْتَنَعِين بِطَرْحِه , وَمَع ذَلِك
أَتَت الْخِيَانَة مِن الْدَّاخِل!
أَنْقَسِم الْعَالَم حَوْل مَن هُو وَمَاذَا أَرَاد وَهَل قُتِل أَم لَا !!!!
؛
؛
الْشَّخْصِيَّة لَا يَجْهَلُهَا الْجَاهِل
و جَمِيْعُنَا نَعْرِفُهَا
مَن هُو ؟!