أشكر الأخت نسمات على هذه الكلمات العميقة التي تلامس واقعنا المعاصر. بالفعل، في زمننا هذا أصبح من الممكن نقل الخير وتوصيل معاني الإيمان عبر الوسائل الحديثة بشكل غير مسبوق، مما يفتح أمامنا آفاقًا واسعة لخدمة الأمة ونشر الوعي. إنها دعوة للتفكير في كيفية استثمار هذه الأدوات في الخير، بعيدًا عن المساوئ التي قد ترافقها أحيانًا. ما أجمل أن تكون هذه الوسائل أداة للتعليم والدعوة، وأن يزداد الوعي بين الناس في شتى مجالات الحياة. ومثلما ذكرتِ، “الدال على الخير كفاعله”، فكل من يسهم في هذا المجال هو شريك في الأجر والثواب. بارك الله في جهود الجميع.
أنا هنا لأفجر الصمت بكلمات، ولكني لن أضمن ماسيحدث بعدها..!