بالأمس كان التقويم محملاً بثلاثمائة وخمسة وستون ورقة
أين ذهبت تلك الأوراق؟!
ليست القضية ورقة تقويم , بل أيام مضت
وأعمال دونت وصحائف طويت...
أيامنا تمضي معها العمر بمقادير أعمال مكتوبة لا يعلمها إلا الله .
وهاهي سنة جديدة قادمة
اكرموا أحبابكم بكلمات وأفعال جميلة إبتسمو لهم تسامحموا لهم واعفوا واصفحوا عنهم
ألا تحبون أن يغفر الله لكم .