,,,,,السلام عليكم,,,,,
اصعب شيءٌ في الحياة,الفهم الخاطئ للحياة,,,,,وكل امرٌ طبيعي,فهو واقعي,,,,,وهناك امورٌ غير طبيعيه,ومع هذا فهي واقعيه,,,,,ولكن هناك امرٌ غريب,ومرارته في غربته,,,,,مااعنيه ان البشر,تعيه انه ضرر,,,,,ولكنها اليه,بين كرٍ وفر, وبه تستمر,,,,,انه عالم/ الاحزان والخسران,والهموم والغموم,والانصاب والاوصاب,,,,,
ان هذا العالم,الكل به تلامع,,,,,الا قليلٌ,برحمة الجليل,منه تميل,,,,,لانها عقلت واستلعقت,وثم تحررت بعدما تحيرت, وبعدها ارتاحت ومن ثم اراحت,,,,,فهنيئاً لها بانهاء هذا العالم الجاثم,,,,,
يااولي العقول,اسمحوا لي بهذا القول,,,,,واسمحوا لي بالاستدلال,على هيئة سؤال,,,,,
س/اذا كان كل مانعيشه قد قدر,عند مليك مقتدر,فلماذا نعيشه بين الضجر؟
ووالله لافائده,ومخلوقات الله شاهده,,,,,من العوم في هذا العالم,باعماق محيطاته,وانفاق تياراته،،،،،
فلنوكل الامور,للوكيل الصبور,,,,,,ولكن لاننسى ان اعظم جهاد,جهاد العِباد للمُراد,,,,,وبهذا الجهاد,نبلغ المُراد,
وهو التغيير من الابتلاء,لحياة السعداء,,,,,
صدق الله العظيم انه بكل شيءٍ عليم: (ان الله لايغير مابقومٍ حتى يغيروا مابانفسهم)
واسمحوا لي على هذه الاطاله,فحبكم هو سر المقاله,,,,,