[align=center][table1="width:80%;background-image:url('http://download.mrkzy.com/e/1212_md_13368089441.png');"][cell="filter:;"][align=center]
هزيمة ثقيلة للأردن في اليابان 0-6 بتصفيات كأس العالم
سايتاما (اليابان) - رويترز:
مُني منتخب الأردن بخسارة ثقيلة صفر - 6 في اليابان أمس الجمعة؛ لتتلقى آماله في بلوغ نهائيات كأس العالم لكرة القدم 2014 لأول مرة في تاريخه ضربة قاصمة. وتفوق اليابانيون تماماً منذ البداية، وافتتح ريويتشي مايدا التسجيل بعد 19 دقيقة، وضاعف كيسوكي هوندا النتيجة بعد دقيقتين وسط أخطاء ساذجة من دفاع الأردن. وأضاف هوندا المتألق الهدف الثالث في الدقيقة 30، وانتهى الشوط الأول بتقدم المنتخب الياباني 4-صفر بعد هدف آخر من شينجي كاجاوا المنتقل مؤخراً إلى مانشستر يونايتد الإنجليزي من بروسيا دورتموند بطل ألمانيا.
وواصل الأردن، الذي لعب بعشرة لاعبين منذ الدقيقة 27 بعد طرد عبد الله ذيب لحصوله على الإنذار الثاني، تراجعه التام عقب استئناف اللعب، وأحرز هوندا الهدف الخامس في الدقيقة 53 من ركلة جزاء. وأكمل يوزو كوريهارا السداسية اليابانية في الدقيقة 89 بضربة رأس.
وحصد الأردن، الذي تأهل للمرحلة الأخيرة في التصفيات لأول مرة في تاريخه، نقطة واحدة من أول مباراتين في المجموعة الثانية عقب تعادله 1-1 على أرضه مع العراق في الجولة الأولى، بينما تصدرت اليابان الترتيب برصيد ست نقاط من انتصارين متتاليين.
في الجولة الأولى من المجموعة الثانية اليوم: هولندا ضد الدنمارك وألمانيا مع البرتغال
الجزيرة - الرياض:
بوجود ألمانيا وهولندا والبرتغال ضمن المرشحين لإحراز اللقب والدنمارك التي تحلم بتكرار نجاحها المفاجئ قبل 20 عاماً فإن كل مباراة في المجموعة الثانية ببطولة أوروبا لكرة القدم 2012 تعد بالإثارة. وتقف ألمانيا التي لم تحرز اللقب منذ 1996 وهولندا بين المرشحين البارزين للتتويج، لكن في وجود كريسستيانو رونالدو الذي قدم أداء مبهراً مع ريال مدريد في الموسم المنقضي لا يمكن لأحد أن يستبعد البرتغال من حساباته. وبعد ذلك هناك الدنمارك التي هزمت البرتغال حين واجهتها في التصفيات، وجعلت فريق المدرب باولو بينتو يكافح ضد البوسنة في ملحق التصفيات ليبلغ النهائيات. وما تفتقده الدنمارك من أسماء كبيرة يعوضه الجهد الكبير. ورغم أن الفِرق الأربعة تعتمد نهجاً هجومياً فإنه لا أحد منها سيرغب في خسارة نقاط، وقد تكون أكثر المجموعات التي سيتعين فيها التزام الحرص والأداء العملي من الفِرق الأربعة التي تنافس - بلا شك - في أقوى مجموعات البطولة التي تستضيفها بولندا وأوكرانيا. وبوسع يواكيم لوف مدرب ألمانيا وبيرت فان مارفيك مدرب هولندا اختيار فريقيهما من تشكيلة حافلة بالأسماء الكبيرة التي تلعب في أكبر مسابقات الدوري وفي دوري أبطال أوروبا. وينتمي عصب الفريق الألماني لبايرن ميونيخ الذي خسر في نهائي دوري أبطال أوروبا الشهر الماضي بركلات الترجيح أمام تشيلسي. وبالنسبة للمدرب لوف فإن النجاح سيعتمد على لاعبين مثل الحارس مانويل نوير وباستيان شفانيشتايجر وتوماس مولر وماريو جوميز لتعويض إخفاق بايرن من خلال إحراز اللقب القاري. كما ستجدد المجموعة الثانية المنافسة القديمة بين هولندا وألمانيا، وهما فريقان يرجح أن يكون أحدهما متصدراً للمجموعة. ويبدو أن هولندا التي خسرت أمام إسبانيا في نهائي كأس العالم 2010 قد تخلصت من وصفها بفريق جمالي الأداء مثلما كانت في الماضي. ويملك فان مارفيك لاعبَيْن قويَّيْن في وسط الملعب هما مارك فان بومل ونايجل دي يونج، القادران على إيقاف أي فريق آخر يعتمد على طريقة اللعب السلس والتمريرات الكثيرة التي ميزت لعب الهولنديين يوماً ما. ولا يعني هذا أن فريق هولندا أصبح فريقاً عنيفاً يقدم أداء خالياً من الجمال، وهو الذي يضم الجناح أرين روبن والمهاجم روبن فان بيرسي الذي يقدم أفضل أداء في حياته. وبوجودهما يعد الفريق الهولندي منافساً خطيراً. والفريق الوحيد في هذه المجموعة الذي لم يسبق له الفوز باللقب هو البتغال، التي أكدت في السنوات الأخيرة وضعها كحصان أسود، وحققت مؤخراً نتائج متباينة في المباريات الودية، بينها الهزيمة على أرضها 1-3 أمام تركيا. ورغم الوفرة في المهاجمين وقوة الدفاع فإن البرتغال مع بينتو لم تحقق أي انتصار في 2012. لكن سيكون من السذاجة الاستهانة بفريق يضم رونالدو الذي سجل 46 هدفاً ليساعد ريال مدريد على الفوز بلقب الدوري الإسباني هذا العام. وهز رونالدو شباك الدنمارك في مباراة بتصفيات بطولة أوروبا 2012، ويتوقع أن يتولى مايكل سيلبرباور رقابته حين يلتقي الفريقان في لفيف يوم الأربعاء المقبل. ورغم القلق المحتمل من لاعبين مثل رونالدو فإن الدنمارك لا تخشى أي فريق في المجموعة. ومن المستبعد أن تحقق الدنمارك انتصاراً بطولياً آخر كالذي حققته في 1992، لكنها تبقى مرشحة للنجاح في المجموعة التي إن فقد أي فريق نقاطاً أمامها فسيكون في هذا خطورة على فرصه في الوصول لدور الثمانية. وفي الجولة الأولى من المجموعة الثانية اليوم السبت ستلعب هولندا ضد الدنمارك في خاركيف قبل أن تلعب ألمانيا مع البرتغال في لفيف.
ألمانيا تريد خوذات فولاذية من أجل تسديدات رونالدو من الركلات الحرة
قال هانزي فليك مساعد مدرب منتخب ألمانيا إن لاعبي فريقه سيحتاجون إلى خوذات فولاذية للحماية عندما ينبري كريستيانو رونالدو لاعب البرتغال لتنفيذ ركلات حرة في مباراة الفريقين اليوم. ويطلق رونالدو تسديدات في غاية القوة من الألعاب الثابتة، وتم إبلاغ اللاعبين الألمان بمحاولة تفادي ارتكاب أخطاء خارج منطقة الجزاء في مواقف رجل لرجل. وقال فليك عندما سُئل حول كيف يخطط الألمان للتعامل مع الركلات الحرة المحتملة التي سينفذها اللاعب البرتغالي «أعتقد خوذات فولاذية فقط، وأن يجعلوا أنفسهم أكبر حجماً». وأضاف «من مسافة 20 أو 25 أو حتى 30 متراً نحتاج إلى أن نكون أذكياء في مواقف رجل لرجل. يمتلك رونالدو مهارة استثنائية في الركلات الحرة». وستلتقي ألمانيا أيضاً مع هولندا والدنمارك في المجموعة الثانية.
بودولسكي: سوف أنتزع من رونالدو الرغبة في لعب الكرة
يملك المهاجم الألماني لوكاس بودولسكي المفتاح لإيقاف خطورة كريستيانو رونالدو في اللقاء الذي يجمع منتخبي ألمانيا والبرتغال اليوم. وقال اللاعب في مقابلة مع صحيفة «بيلد»: «لا بد من إزعاجه بالعدوانية، والتضييق عليه في التلاحمات الفردية، وحرمانه من الرغبة في لعب الكرة»، قبل أن يقول بحسم «سأحرم رونالدو من الرغبة في لعب الكرة». وأكد بودولسكي «إنه من أفضل لاعبي العالم، علينا الحد من خطورته. لكننا تمكنا من ذلك خلال المباريات الماضية أمام البرتغال، وسنعود لفعل ذلك اليوم»، متوقعاً انتهاء المباراة بفوز منتخب بلاده 2/ صفر؛ ليؤكد مكانته بوصفه أحد أقوى المرشحين للقب الذي تحمله إسبانيا. وأبرز اللاعب الدولي الألماني في الوقت نفسه أهمية الفوز في المباراة الأولى بعد العروض المتواضعة التي قدمها فريقه في المباريات الودية الأخيرة، وقال: «لا نعرف مدى القوة التي سنكون عليها؛ لذلك تبدو المباراة الأولى مهمة. لو فزنا بها فسيدفعنا ذلك طيلة البطولة. لو خسرنا سنبدأ الوقوع تحت الضغط».
لاعبو هولندا يسمعون هتافات قرود في المران
قالت متحدثة باسم منتخب هولندا إن لاعبي الفريق سمعوا هتافات تشبه صوت القرود من الجماهير خلال حصة تدريبية في استاد فيسلا كراكوف في بطولة أوروبا لكرة القدم 2012 وهو ما يلقي بظلال حول الأجواء الاحتفالية. ولم يسمع المدرب بيرت فان مارفيك أو مسؤولو المنتخب الهولندي أو الصحفيون أي إهانات عنصرية أثناء المران يوم الأربعاء الماضي لكن بدا أن عددا من لاعبي الفريق سمعوا ذلك. وقالت متحدثة باسم الفريق «سمع بعض اللاعبين أصوات قرود. لهذا السبب انتقلوا للجانب الآخر من الملعب.» وبعد مران يوم الأربعاء مباشرة أبلغ فان مارفيك الصحفيين بأن الأجواء رائعة عقب حضور 30 ألف بولندي لمجرد مشاهدة المران. ولا تستضيف كراكوف أي مباريات في البطولة. وسيطر الحديث المتعلق بالمخاوف من هتافات عنصرية على فترة ما قبل البطولة التي تتقاسم بولندا وأوكرانيا استضافتها. وقال ميشيل بلاتيني رئيس الاتحاد الأوروبي لكرة القدم إنه يجب على اللاعبين أن يتركوا الحكم يتعامل مع الإهانة العنصرية بعد ما أشار بعضهم إلى أنهم سيتركون أرض الملعب إذا ظهرت هتافات عنصرية في المباريات. وتفتتح هولندا وصيفة بطل كأس العالم -التي تملك عدة لاعبين سود في تشكيلتها- مشوارها في المجموعة الثانية ضد الدانمرك في مدينة خاركيف الأوكرانية اليوم السبت.
بيسيرو يتولى تدريب براجا البرتغالي
سيعود جوزيه بيسيرو إلى الدوري البرتغالي الممتاز لكرة القدم بعدما وقَّع عقداً لتدريب الفريق لمدة عامين.. وسبق لبيسيرو (52 عاماً) أن قاد سبورتنج لشبونة لنهائي كأس الاتحاد الأوروبي في 2005 كما تولى مسؤولية منتخب السعودية لكنه أُقيل في يناير 2011.
وقال بيسيرو: براجا الآن ضمن أفضل أربعة أندية برتغالية. استمتع بكرة القدم الجيدة ومن الضروري الحفاظ على القوة الحالية للنادي وهدفنا الأول سيكون الوصول لدور المجموعات بدوري أبطال أوروبا.» وخسر براجا أمام بورتو في نهائي كأس الأندية الأوروبية العام الماضي واحتل المركز الثالث في الدوري البرتغالي الممتاز بالموسم المنقضي.. وسبق لبيسيرو العمل كمساعد مدرب في ريال مدريد الإسباني وأمضى فترات مع رابيد بوخارست الروماني وباناثينايكوس اليوناني منذ مغادرته للبرتغال في 2006. وكان ليوناردو جارديم ترك تدريب براجا الشهر الماضي ليتولى مسؤولية أولمبياكوس بطل اليونان.
نادال يصل لنهائي بطولة فرنسا للتنس للمرة السابعة
تأهل الإسباني رفائيل نادال المصنف الثاني للمباراة النهائية لفردي الرجال في بطولة فرنسا المفتوحة للتنس للمرة السابعة أمس الجمعة بعد أن سحق مواطنه وصديقه ديفيد فيرير في أولى مباراتي الدور قبل النهائي لثاني البطولات الأربع الكبرى للموسم الحالي على ملاعب رولان جاروس الرملية بالعاصمة الفرنسية. وفاز نادال على المصنف السادس فيرير بثلاث مجموعات متتالية بواقع 6-2 و6-2 و6-1 ليصبح على بعد فوز واحد فقط من أن يصبح أول لاعب يرفع كأس البطولة سبع مرات. وجاء تفوق نادال كاسحاً طوال المباراة كما تظهر النتيجة. وستقام المباراة النهائية لفردي الرجال يوم غد الأحد.
بيسيرو يتولى تدريب براجا البرتغالي
سيعود جوزيه بيسيرو إلى الدوري البرتغالي الممتاز لكرة القدم بعدما وقَّع عقداً لتدريب الفريق لمدة عامين.. وسبق لبيسيرو (52 عاماً) أن قاد سبورتنج لشبونة لنهائي كأس الاتحاد الأوروبي في 2005 كما تولى مسؤولية منتخب السعودية لكنه أُقيل في يناير 2011. وقال بيسيرو: براجا الآن ضمن أفضل أربعة أندية برتغالية. استمتع بكرة القدم الجيدة ومن الضروري الحفاظ على القوة الحالية للنادي وهدفنا الأول سيكون الوصول لدور المجموعات بدوري أبطال أوروبا.» وخسر براجا أمام بورتو في نهائي كأس الأندية الأوروبية العام الماضي واحتل المركز الثالث في الدوري البرتغالي الممتاز بالموسم المنقضي.. وسبق لبيسيرو العمل كمساعد مدرب في ريال مدريد الإسباني وأمضى فترات مع رابيد بوخارست الروماني وباناثينايكوس اليوناني منذ مغادرته للبرتغال في 2006. وكان ليوناردو جارديم ترك تدريب براجا الشهر الماضي ليتولى مسؤولية أولمبياكوس بطل اليونان.
ميرتساكر لائق للعب مع ألمانيا بعد قلق بشأن إصابته
قال هانزي فليك مساعد مدرب ألمانيا إن قلب الدفاع بير ميرتساكر لائق للعب مع الفريق في مباراته أمام البرتغال اليوم بعد قلق بشأن إصابته. وغاب ميرتساكر عن الملاعب منذ فبراير الماضي بعد خضوعه لجراحة في الكاحل، وعاد منذ أسابيع قليلة، واصطدم بزميله جيروم بواتنج خلال المران أمس الخميس. وقال فليك للصحفيين قبل سفر الفريق إلى لفيف في أوكرانيا: «كان هناك القليل من الشك بشأنه أمس بعدما اصطدم بجيروم بواتنج أثناء تنفيذ إحدى الركلات الركنية. كان يرقد على الأرض لكن اتضح أن الأمر أقل خطورة». وأضاف «الآن جميع اللاعبين لائقون ومستعدون للعب في مباراة الغد». ومن المرجح أن يشارك ميرتساكر في قلب الدفاع بجانب هولجر بادشتوبر، بينما سينتقل فيليب لام قائد المنتخب للعب في مركز الظهير الأيسر بدلاً من الجهة اليمنى كالمعتاد. ولم يتضح حتى الآن من سيلعب في مركز لام المعتاد مع وجود منافسة بين بواتنج ولارس بيندر على دخول التشكيلة الأساسية.
قراءة ممتعة .
[/align][/cell][/table1][/align]
العرض الشجري
