غادر جدة الشاعر الغنائي صالح الشادي الى مقر اقامته الدائم في ضواحي العاصمة الاردنية عمان بعد ان قضى نحو اسبوعين هنا في اجتماعات متوالية مع زميليه الاعلاميين عبدالله قينان الغامدي وسمير السيالي والاعداد الاول لدراسة يطرح من خلالها ترجمة لاحدث ديوانين له باللغة الانجليزية وهي خطوة كان قد بدأ صالح الشادي التفكير فيها منذ نحو عام بعد ان نجحت خطوة سمير السيالي الاولى في ترجمة ديوان الشاعر عبدالعزيز بن محمد بن سعود (السامر) والذي كان سابقة جديدة في ترجمة ديوان شعر شعبي الى اللغة الانجليزية.
صالح قال لـ«عكاظ»: سمير وعبدالله هما رفيقاي كل جاء بي واحاسيس الشوق الى جدة ودوما كلامنا عبارة عن مشروعات صغيرة وهذه المرة درسنا مشروعا اراه كبيرا ارجو ان نوفق فيه بعد ان (ناقشنا) الكثير من (القضايا) الادبية والاعلامية العالقة لاسيما البرامج التي تطرز المساحات الزمنية في الاذاعة والتلفزيون والتي كان من شأنها خدمة الشعر والادب الشعبي بوجه عام...
شعر وشعراء
JOKAR