العودة   منتديات بعد حيي > المــــنتديات الترفيهيـــــة > منتدى الرياضة المحلية والخارجية > | نادي السيارات |
 
 
 
 
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-27-2006, 12:29 AM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
 
الصورة الرمزية المنصوري
 

 

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

المنصوري غير متصل


«مرسيدس» و«أودي» و«فولكسفاغن»

مرسيدس» و«أودي» و«فولكسفاغن» تسجل أرباحا قياسية و«بورشه» تحقق ارتفاعا طفيفا في مبيعاتها

نتائج تعكس استمرار الإقبال على الإنتاج الألماني





مع اقتراب نهاية السنة الحالية، بدأت معظم شركات السيارات الالمانية في الاعلان عن نتائجها التجارية. والظاهرة اللافتة على هذا الصعيد ان كل الشركات الالمانية سجلت زيادة في مبيعاتها وارباحها، وإن بنسب متفاوتة.
وكانت الشركات الثلاث الاكثر تحقيقا للارباح شركة أودي التي حققت مبيعات قياسية هذا العام، وشركة مرسيدس التي شهدت قفزة ملحوظة في مبيعاتها في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، تليهما شركة فولكسفاغن التي فاقت مبيعاتها في الاحد عشر شهرا المنقضية من عام 2006 مجموع مبيعاتها عام 2005، ثم شركة بورشه التي حققت، بدورها، ارباحا، وإن وصفتها بالطفيفة خلال الاشهر الاربعة الاولى من العام المالي الحالي ـ الذي ينتهي في 31 يوليو (تموز) المقبل ـ مقارنة بمبيعات العام المالي المنصرم. شركة أودي أعلنت أن إجمالي حجم مبيعاتها خلال الاحد عشر شهرا الاولى من العام الحالي ارتفع بنسبة 8.7 في المائة ليصل عدد السيارات المبيعة إلى 833 ألف سيارة.

وكانت مبيعات الشركة خلال الفترة نفسها من العام الماضي قد بلغت 829 ألف سيارة.

في الوقت نفسه، تسعى الشركة لزيادة حجم مبيعاتها في العام الحالي بأكمله ليصل عدد السيارات المبيعة إلى 900 ألف سيارة.

وكانت أودي قد ذكرت أنها تعتزم الاستمرار في إنتاج سيارتها «إيه 3» في المجر رغم إعلانها في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي عن عزمها تعليق استثماراتها في المجر، احتجاجا على الضرائب الجديدة التي تلغي الاعفاء الضريبي الذي كانت قد حصلت عليه حتى عام 2011.

وذكر موقع «بورتفوليو دوت إتش يو» على الانترنت أنه رغم الجهود الهائلة التي بذلها مسؤولون في أودي لتشجيع إنتاج السيارة في مصانع الشركة بألمانيا فإنها قررت في النهاية إنتاجها في مصنعها بمدينة جيور شمال غربي المجر.

ويعمل في مصنع أودي بالمجر أكثر من 5200 عامل وتصل استثماراتها الى مليارات الدولارات منذ 1993.

وكانت الحكومة المجرية قد قررت فرض ضريبة جديدة بنسبة أربعة في المائة في إطار خطة التقشف التي تطبقها من أجل الحد من عجز الموازنة، ولكن أغلب المستثمرين عارضوا هذه الضريبة الجديدة باعتبارها عقبة في طريق خططهم الاستثمارية.

أما مجموعة «مرسيدس كار غروب» فقد أعلنت عن تسجيل مبيعات قياسية خلال نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي إلى 110.8 ألف سيارة بزيادة نسبتها 5 في المائة عن الشهر نفسه من العام الماضي.

في الوقت نفسه بلغت مبيعات الشركة التابعة لمجموعة ديملر كرايسلر الالمانية ـ الاميركية، والتي تنتج سيارات مرسيدس ومايباخ وسمارت خلال الاشهر 11 الاولى من العام الحالي مستوى قياسيا جديدا هو 1.1476 مليون سيارة.

وزادت مبيعات سيارات مرسيدس بنز فقط بنسبة 9 في المائة إلى 101.9 ألف سيارة خلال الشهر الماضي بفضل المبيعات القوية لسيارات الفئتين «إي» و«سي» بالاضافة إلى مبيعات السيارة متعددة الاستخدام ذات التجهيز الرياضي العائلية (إس.يو.في).

وبلغت مبيعات سيارات مرسيدس فقط خلال الاحد عشر شهرا الاولى من العام الحالي 1.0425 مليون سيارة في مختلف أنحاء العالم بزيادة نسبتها 8 في المائة عن الفترة نفسها من العام الماضي.

وزادت مبيعات هذه السيارات في السوق الاميركية بنسبة 21 في المائة إلى 22.1 ألف سيارة وهو مستوى قياسي جديد، في حين زادت المبيعات الاوروبية بنسبة 7 في المائة إلى 62.3 ألف سيارة.

وذكرت الشركة أن هذه التطورات الايجابية تعود بشكل أساسي إلى نجاح السيارات في السوق الالمانية حيث زادت المبيعات بنسبة 21 في المائة إلى 34.1 ألف سيارة.

واللافت ان مبيعات مرسيدس سجلت رقما قياسيا في اسواق منطقة آسيا والمحيط الهادي، إذ وصلت إلى 9900 سيارة. ولم تتخلف شركة فولكسفاغن عن الركب، إذ اعلنت عن تحقيق زيادة في المبيعات بلغت 11.4 في المائة على مستوى العالم في الاشهر الاحدى عشر الاولى من العام الحالي.

وفي الوقت نفسه ذكر مدير قسم المبيعات والتسويق في فولكسفاغن، ميكل كيرن، أن الشركة توصلت خلال هذه الفترة إلى بيع 3.094 مليون سيارة مقارنة بمبيعاتها خلال العام السابق بأكمله والتي بلغت 3.088 مليون سيارة وقال «غمرتنا سعادة كبيرة بهذا الاداء الذي يؤكد نجاح سياستنا الانتاجية».

ومن واقع هذه الزيادة في المبيعات فإن قطاع فولكسفاغن يكون قد حقق نموا أكبر من مجموعة فولكسفاغن بأكملها التي حققت في الاشهر الاحدى عشر الاولى من العام الحالي حجم مبيعات بلغ 5.2 مليون سيارة على مستوى العالم، وهو ما يعادل زيادة في المبيعات نسبتها 9.9 بالمائة. ورغم ان شركة بورشه كانت الاقل تسجيلا للارباح بسبب تأثر مبيعاتها تأثرت بتباطؤ حركة البيع في الولايات المتحدة، وهي من اسواقها الرئيسية كما ذكرت الشركة، فان هذا التباطؤ لم يحل دون ارتفاع إيراداتها خلال الفترة الممتدة من أغسطس (آب) إلى نهاية نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي بنسبة 0.7 في المائة لتصل إلى 2.05 مليار يورو، كما ازدادت مبيعاتها من السيارات بنسبة 0.4 بالمائة لتصل إلى 25850 سيارة. يذكر أن مبيعات الطراز «كايين» شهدت تراجعا بمقدار الثلث ليصل حجم المبيعات إلى 7740 سيارة في الوقت الذي حققت مبيعات طرز أخرى مثل «بوكستر» و«كايمان» زيادة ملحوظة بنسبة 53.7 في المائة







رد مع اقتباس
 
 
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:24 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir