حياتنا بنغماتنا الخاصة
تعددت الآلآت .. ولكن المضمون واحد
لكل منا آلته الخاصة في الحياة
وأن لم يكتشفها بعد
العــــــود
الآلة الشرقية .. نبحر بأوتارها نحو الأصالة وعذوبة التراث
نطرب بها .. تغنى بها الشعراء .. وطربت لها الأذان
لا تخلو موسيقانا منها .. بل هي أساسها القائم عليها
الكـمان
أله العذوبة والنعومة
هل لاحظتوا عازفيها ؟؟
كيف يتناغمون معها وكأنها جزء لا يتجزأ منهم
لا نستطيع سوى التركيز بها .. نفقد كل شعور بالمحيط
فقط نحن وخيالنا
البيانوا
الحلم
الخيال
آله الهياااااااااااااااااااام
تأخذنا إلى عالم آخر
عالم من اختيارنا
عالم نريد أن نكون فيه .. مع الأشخاص الذين اخترناهم
الغيتاااار
الآلة التي تجمع بين الشرق والغرب
تعطي نغمات نعجز على وصفها
نتراقص بين أوتارها ..
نتمااايل
تشعرنا بالفرح و الحزن
آلة العصر
¨¨•°₪°•¨¨
تلك أشهر الآلات المعروفة
وكثيرة هي الآلات
ما نعرفها وما لم نعرفها بعد
تعددت الآلات .. وتنوعت النغمات
¨¨•°₪°•¨¨
لكنها موسيقى .. حُرمت .. وكُرهت
يستطيع من أراد أن يستغني عنها أن يستبدلها بآلات وموسيقى أجمل
فنحن في غنا عنها .. عندما نستبدلها بنغمة وموسيقى خاصة بنا
فل نختر آلتنا الخاصة .. وللننسق نغمتنا الفريدة
¨¨•°₪°•¨¨
لتكن موسيقانا .. الأخوة .. ولنتمسك بتراثنا السابق
كيف كانت الأخوة والصداقة صادقه
لا تدنسها المصالح
فلننقي قلوبنا من الحسد .. والضغينة
ولنعمل على قول
(( حب لأخيك ما تحبه لنفسك ))
¨¨•°₪°•¨¨
لننشر نغمتنا بين الناس .. خاصة بنا
تميزنا ..
فلتكن كرسالة تعريف عنا ..
لتكن أفعالنا .. هي .. موسيقانا التي نتراقص عليها ونطرب بها غيرنا
فلا حاجه لنا لآلات ليست من صنعنا
عندما تكون الإنسانية هي قانوننا في التعامل
إذن
تكون آلاتنا .. آله لا يستطيع أحد أن يملها أو يستغنى عنها
¨¨•°₪°•¨¨
فل تعزفوا على أوتار الإنسانية .. بنعومة وعذوبة الاحترام و التقدير
التوقيع
قال هتلر مرهـ /~
..............
لقد كان في وسعي ان أقضي على كل يهود العالم
ولكني تركـت بعضآ منهم لتعرفوـآ لمآذا كنت أبيدهم
العرض الشجري
