أتأرجح على ذلك الطريق ضائعه ...
شائت الأقدار أن تجعل الرياح تعصف
بي وتدمرني...
وتبعثرت أشلائي ولم أنجو من تلك
العاصفه ....
أيقنت الرحيل المؤلم له وبدأ
الفراق ...
الغياب القهر الألم الأنتحار بدأت
أشباح تلاحقني في كل زوايه
وبكل خوف باحثه عن حضن
يحميني ....
أيا معذبي مافعلت بي بالله عليك
جبروتك مدمر لي ...
أيا قصة حب قد رحلتي أشتاق
والهوى غلاب ليس بيدي ...
أحميني أيها الرب وأجعل العاصفه
تخف من وطئها على قلبي
فقد لاح الضياع ....
رحماك
كفى هونا