إدارية
لم يُطلَب منك أن تقف على كل ثغور ، بل المطلوب الأول والأخير هو ألّا يؤتى الإسلام من قِبَلك، فإن كُنتَ عامِلاً فأتقنِ، وإن كُنتَ عالِماً فعلّم، وإن كنت عابِداً فأخلِص، واستقم كما أُمرت... ومن لم تكن أيامهم تمضِي بمثل هذا نَحسبهم أيقاظاً وهم رقود.