التماس العذر
عن الاعتذار
النُّصوصُ متواتِرةٌ من الكتابِ والسُّنَّةِ في إعذارِ المخطِئِ،
وروى البيهقي في شعب الإيمان عن جعفر الصادق رحمه الله قال: "إذا بلغَكَ عن أخيكَ
الشيءُ تُنْكِرُه فالتَمِسْ له عذْرًا واحدًا إلى سبعين عذر، فإن أصبتَه وإلا قلْ: لعلَّ له عذرٌ لا أعرفُه"
وفي امر النملة مع سيدنا سليمان قالت
ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لَا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ
فالتمست لهم العذر بعدم الشعور بهم فيما يحصل منهم