آلسسسلآإم عليكم ورحمة آلله وبركآإته لمسة دفئ... نحتآإج إليهآإ جميعـآإ من آنٍ لآإنِ... لنلقي بكل مآإيكسونآإ من مشآإعر مرهقهـ ولنزع ثوب الألم من أنفسنآإ الممزقهـ.. لنشعر بآحتوآإئهم لنآإ..وأنه مهمآإ أشتدت آلمحن.. هم بجوآإرنآإ.. هم لنآإ آلعضد وآلسآإعد... لمسة عشق... بدآإخلنآإ فيض من آلمشآإعر..في غرف القلب آلمظلمهـ تشعر بالإختنآإق وآلوحشهـ...تبحث عن آلألفه وآلوصآإل... لآإبد أن تخرج يومآإ لترى أشعة الشمس المضيئه... ولترتوى من قطرآإته النديه من قلب يكن نفس آلمشآإعر لهآإ... لمسة كرهـ لكل من يسعى ليفرق قلوب آلمحبين ويقطع أوصآإلهمآإ وكل من يذم مشآإعر العشق رغم جمآإلهآإ فقط لأنه لم يهنأ يومآإ بمثيلهآإ...فبدلآإ من أن يروى بذور الحب دآإخلهـ من أعمآإق قلبه وآلجذور أقتلعهآإ.. فأصبح جآإحدآإ نآإكرآإ لأجمل مآإفي الوجود...~ مسحة رأس علي رأس طفل فآإقدٍ وآإلديهـ... مشردآإ في آلطرقآإت أو مجمعآإت الأيتآإم... هو ليس بحآإجة لبعض المآإل بل... يحتآإج العطف وآلحنآإن... يحتآإج أكثر للأمآإن...فمن أستطآإع أن يكفلهـ... فهو مع حبيبه كهآإتين في الجنهـ... دمعة أم أرهقهآإ آلعنآإء.. وأشتد بهآإ آلبلآإء... بعد رحيل سندهآإ وبعلهآإ... فأشتد عودهآإ وتمآإسكت.. كدآإ وسعيآإ لتربية أبنآإئهآإ... فربت وعلمت وكبرت... وكآإنت لهم أمآإ وأبآإ... ليردوآ جميلهم لهآإ بالجحود وآلنكرآإن...بل والإهمآإل...! جهد وتعب.. لآإبد من آلتمسك بأمآإنينآإ ومآإنطمح إليه... بقوة إرآإده وعزيمه لآإتعرف الملل أبدآآآآ كقطرة المآإء بآلتكرآإر تفلق يآإبسآإ حجرآإ تتعب قليلاآإ لترتآإح كثيرآإ فيمآإ بعد... أزرع في نفسك الأمل ليثمر لك مستقبل مشرق.... لحظآإت من آلمآإضي.. تلتف حول مخيلتنآإ... لتأخذنآإ معهآإ بعيدآإ حيث مآإ كنآإ وكآإن بيننآإ هآإهنآ لقآإء... كنآإ نستمتع بهم.. الشعور بهم...آلنظر إليهم... آلتشآإجر معهمم...وأحتضآإنهم... فكل ذكري وإن كآإنت عآإبرهـ تؤثر فينآإ ونستمتع بهآإ عندمآإ يرآإودنآإ آلحنين إليهم..عندمآإ نفتدنآإ نجدنآإ معهم... حآإضرآآآ نعيشه بكل مآإفيه..شئنآ أم أبينآإ,... فعلينآإ أن نبتسم ونقنع أنفسنآإ بروعة مآلآنحبه.. كي نرضى به..ونمرن آلذآإت علي الرضآإ دآإئمآإ متأملين يومآإ أن نعيش مستقبلآإ أفضل ..بأحلآإم تتحقق علي أرض آلوآإقع مع من نحبهم وتملكوآإ بروعتهم قلوبنآإ.... مع تميآإتى لكم بأروع مآإفي الحيآإه من مشآإعر جميلهـ مما راق لي / نائبة القمر
أحببتك حتى لمحوك في عيني سمعوك في ضحكتي ، وشعروا بك في حديثي ! أحببتك حتى صار بعضك أغلبي
العرض الشجري
