قال : عبدالله بن سليمان - رحمه الله
ليست ألمصيبة أن يصاب الأنسان بنفسه أو ماله أو ولده ، وإنما المصيبة العظيمة ، والكسر الذي لا ينجبر ، أن يصاب الانسان بدينة ، فيحل الشك محل اليقين ، فيرى الباطل حقا ، والحق باطلا ، والمعروف منكرا ، والمنكر معروفا .
اللهم أرنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه.