اشوف حكي الزين يغلا علينا
حتى سلامه صار متكبرن فيه
متى الروابع تقنعه ثم يجينا
نفرح بمرسوله ولياجا هلا فيه
تراه غالي بالغلا مكتسينا
ياماحلا شوفه وياحلو طاريه
نوره لها بالقلب وزنن ثقيلا
أحبها وحب خدن وطت فيه
ظروفنا عييت علينا تلينا
نرجي الفرج من ربنا الي نراجيه
يبقى غلاها وسط قلبي سنينا
حتى الليالي صعب علي تمحيه
في حضنها لقيت حضنن امينا
أوطول الجديل الي على المتن كاسيه
الياشافها من ضاق باله يزينا
ينسى الهموم الي على الكبد تكويه
حجانها سيفين متقاطعينا
سلة خشيمه سلة السيف تكفيه
شجون يانور الكويت الحصينا
ياشاعره بالشعر محدن يباريه
يالعنتريه بالسلام إرحمينا
بصابعك تكفي الإشاره يالبيه
الشاعر/اورنس بندر الضحيك
هذه قصيده مهداه لشاعرتي شجون
التي تطلب مني زيارتها للكويت
كالعاده ﻹستضافتي بقناتها
وأنا أعتذر لظروفي العملييه
ونحن كشعراء يأتي إعتذارنا بالشعر
وهي من كبار الأديبات وشاعرات الكويت
كنت أرتاح لزيارتها لتفردها باألأدب الرفيع
تسلمون
العرض الشجري
