الكتابة فـ الكأبة ,,
-----------------
-------
-------
جميل هو الوقت الذي نعيش فية ,, أنة وقت علم ومعرفة وتكنلوجيا
هبات من الله سبحانة وتعالى تجلت بكل هاذا ( الزخم ) عفون ( الكم )
من المعلومات والتنكلوجيا ,,
وان أستخدمنا كلمة ( زخم ) فليس لدينا مشاكل فـ ( زخم ) في الغة العربية
معناها الرائحة الكريهة معني سمعت هاذي الكلمة من مثقفين عبر وسائل الأعلام
فلا أعلم من أين تسللت مثل هاذي الأخطاء في الغة العربية ,,
جميل جدا ان نعترف ان هناك ( أخطاء ) بـ ( التكنلوجيا ) كما ان هناك
مثلها ( أخطاء ) بالغة العربية ,,
فهناد ترد وفساد عام بالذوق وبالذمم وبالأخلاق وبالمحسوبيات وبالكتابة !!
اذن المشكلة بـ ( أنفلات ) التكنلوجيا أو أنفلات القلم ,,
وبسبب هاذا الأنفلات تنفلت الأقلام ,, فتخيل لأصحابها بانهم فرسان بلاجود
لكن فرسان باقلام ,, وان هاذا القلم جامح غير مروض وأنت تحاول ان ( تعسفة )
فتافاجاء بانة يسحبك خلفة ونت تحاول كبح جماحة ,,
ليس لانك لست ( فارس ) بل لان ( القلم ) ليس بقلمك ,,
فماذا سيحدث لو حاولت الكتابة بـ ( الدين ) ؟؟ أو ( السياسة ) ؟؟ أو ( التاريخ ) ؟؟
أو الشعر والأدب ؟؟ فاتحدث عن ( أفرازات ) الأدب الحديث ,,
وهل الأفرازات تاتي مع الأدب ,, طبعا تاتي مع العرق
فجرني هاذا القلم لوحل ( الأخطاء ) دون علم مني أو بعلم بس ( مطنش )
فتتحول بسبب الأخطاء ( الكتابات ) الا ( كأبات )
فمالي أنا ومال الي ماعرف فية ( الخمسة ) من ( الطمسة )
ومع هاذا يتحدثون ويفتون ويتفلسفون ,, فيقعون بـ ( الأخطاء )
فهل ضحكنا منهم أم عليهم ؟؟
طبعن منهم لانهم لبسوا ثوب غير ثيابهم ,, ومن أنفسنا لان استمعنا وقراءنا لهم
فكان الهم الذي يضحك ,,
فلماذا هم تحدثوا وكتبوا وقالوا مالايعرفون ؟؟
هل لمجرد أوهامكم أني موجود وفاهم وعارف وحاسس بالي من حولي !!
وكثيرون هم من نطقوا وتكلموا وكتبوا بما لا ( يفقون ) ,, وحوسبوا علية
وكثيرون هم من ( فقهوا ) وسكتوا ,, ولم يحاسبوا
فلماذا نحاسب من يتكلم بما لايعرف فـ ( يهرفت )
ولانحاسب من ( يصمت ) وهو يعرف ؟؟
منقول