في البداية دعونا نشاهد مواقع المخططات والمساحات بالصور . ودعونا نبتعد عن المجاملات والمحاباة للبعض ممن يتطلعون ويتحدثون عن الاستثمار المماثل ( لبيض الصعو ) .
ارض الحرس
ارض مشار
ارض طريق المطار
تحويل الأراضي ( المواقع ) الغير مستفاد منها لمنتزهات ، لان طبيعتها مؤهله لذلك
طريقه بالتخطيط حمقاء تستنزف مساحات كبيرة لا يستفاد منها
تخطيط ارض الحرس الوطني منحة خادم الحرمين الشريفين لأهالي حائل وتخطيط ارض مشار التي ضاعت وسبق الأمر بها بالتخطيط والتوزيع للمستحقين ، وتخطيط الأرض الموازية لطريق المطار الإقليمي ، كذلك تخطيط ارض منحة الأمير سلطان بن عبدالعزيز رحمه الله لأهالي حائل، ليكون لدينا مساحة كبيرة جداً تحتضن أكثر من ( 5000 ) قطعة ارض بمساحات مختلفة تبدأ من ( 500 ) م ولا تتجاوز ( 800 ) م ، او تقليص الأمتار وتوحيدها على مساحة واحده لا تقل عن ( 650 ) م بجميع المخططات ، ويبدأ المنح للذين تقدموا من عام 1418هـ مع إثبات إقامتهم بحائل ، وليس كما حصل بمنح عام 1423هـ التي ذهبت لمن هم خارج المنطقة وبمواقع مميزه جداً لأنهم من طرف فلان من الناس ، فقوائم الانتظار بحائل تجاوزت ( 60 ) ألف متقدم من شباب شابوا .! ومن أرامل ومطلقات ومعاقين .
إذا كان الهدف من المحافظة على هذه المواقع القبض عليها للاستثمار والبحث عن المردود المادي ، فلا مانع من وضع ضوابط بالمنح على ان يكون مقابل كل قطة ارض مبلغ رمزي لا يزيد فيه ثمن المتر عن ( 30 ) ريال ، مع إصدار صك شرعي للممنوح ومنعه من بيعها لمدة ( 10 ) سنوات ، ويستفاد من المبالغ السابقة بتطوير المواقع فقط وإيصال الخدمات ، فحكومة خادم الحرمين الشريفين تدفع الكثير لتلبية حاجات المواطنين ، وحائل لم تعيش مرحلة شح الأراضي ، ولكن هناك من يريد الامتلاك بالحيلة بنظام حجج الاستحكام .
نأمل ان نجد الاستجابة والنظر بصدق لما تم طرحه ، واذ لم يتم إيجاد طرق ووسائل بالمنح سيزيد العدد دون منح إلا بحاله واحده ..! وهي ان يتم ذلك المنح على ( سطح القمر ..! )