المواطنة الامريكية لتاشا هندرسون من أوكلاهوما ضاقت ذرعا بتصرفات ابنتها .. فهي لم تتراجع فقط في تحصيلها الدراسي وإنما أصبحت محط شكوى من المدرسين في المدرسة بسبب وقاحتها....
الأم لم تعد تحتمل هذا الأمر وابتكرت طريقة غريبة لمعاقبة ابنتها، الطريقة كانت إجبار الفتاة الصغيرة إبنة الرابعة عشر من العمر على الوقوف في مفترق طرق مكتظ بالسكان وتقوم بحمل يافطة مكتوب عليها " أنا مهملة في دراستي ووقحة .. ولذلك أنا مضطرة للعمل لكي أعيش "
أحد المواطنين اشتكى للشرطة من تصرفات الأم تجاه طفلتها وقال بأن اجبارها على التسول بهذه الطريقة فيه أذى نفسي كبير للطفلة...
أما الأم التي كانت تقف على مقربة من طفلتها وهي ترفع اليافطة وتتسول فقالت بأن الطريقة أثبتت جدواها . فابنتها لم تعد تتغيب عن المدرسة وأرتفع تحصيلها العلمي واختفت تقريبا مظاهر الوقاحة التي كانت تتمتع بها.. ... انتهى الخبر
و السؤال هنا هل توافق على مثل هذه العقوبات ام لا؟؟؟
,,
’’
هادا خبر قراته ونقلته لكم متل ماهو
وحبيت اشوف وجهات النظر فيه
انا من نفس عمر البنت واقل بشويا كمان وبالرغم من هكاا بتخيل لو بابا او ماما عملوا لي شي ابسط بزاف من اللي حصل معها ممكن اكره حالي واكره كل النااس
والغريب انو البنت من الخوف بدات تهتم بتعليمها لكن عمرها بحياتها مش حتنسى هادا الموقف لانو نقطه سودااااء
,,