يضرب هذا المثل عندما يخطيء شخص في حق
شخص آخر ويكون الخطأ كبيراً سواء بالفعل أو القول ،
ثم يبادر الى الاعتذار عما بدر منه ، فيرد عليه الاخير بأن
( الشق أكبر من الرقعه)
أي أن اعتذارك لايغطي خطأك الفادح ، وهو تشبيه
للخطأ بالشق الكبير في الثوب ، والاعتذار بـ ( الرقعه)
التي يسد بها شق الثوب فالرقعه هنا أصغر من الشق
ولاتفي بالغرض .