السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فهد الضبعان
هل أصبح دوار جامعة البنات هاجس كثيرا من الحائليين وأصبح المكان المرعب لقلوب الوالدين والغير أمن لقائدي السيارات
هل أضحى وأمسى هذا الدوار يحمل وبكل إقتدار مسمى الداخل فيه مفقود والخارج منه مولود
الناس تتسأل ؟؟؟ هل رفعت الأمانة بكامل عدتها وعتادها وبما تملكه من إمكانات الراية البيضاء مستسلمة أمام وضعه الحالي لماذا لزمت إدارة المرورالصمت إتجاه الأخطار المحيطة بافرادها وأغمضت العين عن وضعه المخيف أين المجلس البلدي الذي وضع فيهم المواطنين الثقة ووعدوا وارعدوا وأزبدو أيام الإنتخابات
أيعقل إن دوار يعجز عن حله حتى كثرت حوادثه وتضررمنه أفراد وجامعات مابين حوادث وحرمان طلاب وطالبات الجامعات في كثير من ساعات المحاضرات وتأخر معلمين ومعلمات وطلاب وطالبات عن مدارسهم
الله يعين يارب