عَبْرَ وَجهُ هَذا المَسَاء المَطليّ بـِ ألوَانِ الفَرَحْ
نُسَافِرُ صُعُوداً ... حَتى نَستَقِرَّ جُلُوسَاً ...‘
عَلَى أَرَائِكِ (غُيومٍ نَاهِدَة) وَ..
َنُقِيمْ " عُرس" مَصَابِيحَهَُ نُجُوم مُكْتَظَّةٌ بِالضوءِ.. ! ّ
يَشتَد ضَيَاءِهَا كُلّمَا اعتَلَى صَوتْ مَعَازِفُ السَرُور
بـِ أَلحَانِ" أالالفيه " ..,
وَفِيْ وَسَطِ َكَوَاكِبْ تَدُور و تَتَراقصُ بِـ.. كَامِلِ زِيِنَتِهَا ,
نَزِف .." مَنْ هو عُنوانٍ للعَطاء" .. فَوقَ هَودَج عَسّجَديّ ..,
مُطلِقينْ الأهَازِيج بـِ " ألفِ مَبروك " لـِ .
سمو أنسان ..
بـِ عُيونٍ تَلمَعْ بِالرضَا مُستَمتِعةٍ بِحَكَايا الإبدَاع والتَميزالتي أجَاد بِها عَلى
مَرِ ( الالفيه المميز) ..,
حَقاً أنها لـَ أبجديّة تُرشُ بِماء الذهبْ ..,
,
الف مبروك ..
لـِ أناملٍ تَهتز لها السطور بـِ أهلاً
: