[align=center][grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]الغالين حبيت اعرفكم على الفرزدق للفايده وليس لكثر المشاركه:
((((((((((((((((((((((((((((( الفرزدق ))))))))))))))))))))))))))))
اسمه هو : همام بن غالب بن صعصعة بن ناجية بن عقال بن محمد بن سفيان بن مجاشع بن دارم بن مالك بن حنظلة بن مالك بن زيد مناة بن تمتم بن مر بن أد بن طابخة، أبو فراس بن أبي خطل التيمي البصري الشاعر المعروف بالفرزدق، وجده صعصعة بن ناجية صحابي، وفد إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان يحيى الموءودة في الجاهلية.
حدث الفرزدق عن علي أنه وفد مع أبيه عليه، فقال: من هذا؟ قال: ابني وهو شاعر. قال: علمه القرآن فهو خير له من الشعر. وسمع الفرزدق الحسين بن علي، ورآه وهو ذاهب إلى العراق، وأبا هريرة، وأبا سعيد الخدري، وعرفجة بن أسعد وزرارة بن كرب، والطرماح بن عدي الشاعر.
وروى عنه خالد الحذاء، ومروان الأصفر، وحجاج بن حجاج الأحول، وجماعة وقد وفد على معاوية يطلب ميراث عمه الحتات، وعلى الوليد بن عبد الملك، وعلى أخيه هشام، ولم يصح ذلك.
وقال أشعث بن عبد الملك، عن الفرزدق قال: نظر أبو هريرة إلى قدمي فقال: يا فرزدق، إني أرى قدميك صغيرتين، فأطلب لهما موضعا في الجنة. فقلت: إن ذنوبي كثيرة. فقال: لا تأيس؛ فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "إن بالمغرب بابا مفتوحا للتوبة، لا يغلق حتى تطلع الشمس من مغربها".
وقال معاوية بن عبد الكريم، عن أبيه قال: دخلت على الفرزدق فتحرك، فإذا في رجله قيد، فقلت: ما هذا؟! فقال حلفت أن لا أنزعه حتى أحفظ القرآن.
وقال أبو عمرو بن العلاء ما رأيت بدويا أقام بالحضر إلا فسد لسانه إلا رؤبة بن العجاج والفرزدق، فإنهما زادا على طول الإقامة جدة وحدة.
وقال راويته أبو شفقل: طلق الفرزدق امرأته النوار ثلاثا، ثم جاء فأشهد على ذلك الحسن البصري، ثم ندم على طلاقها وإشهاده الحسن على ذلك، فأنشأ يقول:
نــدمت ندامــة الكســعي لمــا
غــدت منــي مطلقــة نــوار
وكــانت جــنتي فخرجـت منهـا
كــآدم حــين أخرجـه الضـرار
فلــو أنــي ملكـت يـدي وقلبـي
لكــان عــلي للقــدر الخيــار
له الكثير بس انا حبيت مايكون الموضوع كثير لان كل مماكثرت الكتابه ليس يكون اقبال على القراءه
مشكورين الغالين
اخوكم ال ساري[/grade][/align]