من قصائدالتسلىئة هذولي الابيات قديمة وهن عبارة عن محاورة بين الكابرس الصابونه _ ونيسان الددسن ،،،
والبداية من الكابرس حيث تقول :::
الكابرس تقول اناء صنعة أمريك ،
ماني عرواي قيمته مرخصينه
ما يركبآ ياكود من دفتر الشيك ،
بجيبه وله باالبنك نصف الخزينه
مية وعشرين الف عده على الزيك ،
وانا الثمن حيث استحقه ثمينه
و ارتاح علي ياولد عن عراويك ،
خله تولي لعنبوا صانعينه
ياالددسن اللي ماتسرين قانيك ،
ياطال دربه والسفر تمرضينه
انتي زمالت هائتين وصعاليك ،
باالورعنت لك باالشوارع رنينه
_ رد الددسن _
قال العراوي وعساء الي يلويك ،
انتي عمى راعيك وانتي غبينه
ياالكابرس من جربك عاف مافيك ،
عاف غنجانك و امشيانك وزينه
من كثر مايدفع من القرش راعيك ،
يا الله إيكافح راتبه بانزينه
ودايم عطالك مستمرآ إيباريك ،
ولالك قطع بياء محل ومدينه
ولوا شيكك بكبر محلات تشييك ،
وركب لك افخم قير و افخم مكينه
الا بعد يومين عند المكانيك ،
والي بقي من مصرفه تبلعينه
تقضي فلوسه بس يفرك براغيك ،
يخسر الياما يللعن والدينه
_ رد الكابرس الثاني _
والكابرس تقول باالوصف احليك ،
لك الجحوش البيض حليا وعينه
شيل العلف والغازهي مهنتك هيك ،
ولاتصلحين الأ لمطبات لينه
انا مريحه وكل مابي تماتيك ،
ويسوقآ السواق بس بيمينه
حتى الكزاز يحرك الزر تحريك ،
بحداء الاصابع ما يفر بيدينه
مامستواي مقربآ من محاريك ،
صغار الزوارق ماتشابه سفينه
_ رد الددسن الثاني _
قال العراوي فاق سوك حسانيك ،
وآخر مديلك هيكلك دامرينه
ماسرك الي حط كبرك بخلفيك ،
وخشمك نزل كن الحصاء تلقطينه
الي بغاك منولن عاف تاليك ،
لك نظرتن ياالكابرس قبل زينه
وهاالحين من يشريك غلطان يشريك ،
لامنظر والبيت ماتنفعينه
وشوا يبيبك قل ربحك اوآليك ،
من ادنا بقاله مانقلتي طحينه