إليك أيتها الأنثى الملائكية
يا أنتي... من أين أبدا عنك حديثي؟
بلاغتي وسعة اطلاعي في كتب الأدب... كلها اعتذرت عن وصفك
كل كلمة من كلماتي تختفي خلف اختها خجلا
وفي الحقيقة كل المعاني معذورة.... لأنها لاتستطيع وصف جمال الصورة
من أي بنات حواء أنتي؟
لالا أنتي فارقة عنهن في الجمال وحسن الكلام
أنتي راجحة العقل...
لذلك أسرتي قلبي.... و سيطرتي على لُبي
اسمحي لي أن أسميك الأنثى الملائكية
كم تمنيت في هذه اللحظة أن أكون شاعر
لأصف لك حبي وحجم المشاعر
ولكن كبا بي جوادي في ميدان حبك وجمالك
أحبك على كل المذاهب
خذيني معك على غيمة جمالك لنحلق معا
فأنا لك ومعك في كل شي طاعة وسمعا
بقلمي / إحساس رسام
|