أغمِضْ عن الدُّنيا عينَكَ، وولِّ عنها قَلبَكَ، وإيَّاكَ أن تُهلككَ كمَا أهلكَت مَن كان قَبلكَ،
فقد رأيتُ مصَارعَها، وعاينتُ سوءَ آثارِهَا على أهلها، وكيف عَريَ مَن كَسَت،
وجَاعَ مَن أطعمت، ومات مَن أحيت
*عمر ابن الخطاب
حُـراً خُـلقـتُ فما زالت تُـقيدُني شـيئاً فشـيئاً تـقاليدٌ و عـاداتُ !
فـاللهُ حررنـي طيــراً بـلا قـفـصٍ ما الطيرُ إن مُنِعت عنهُ السماواتُ ؟
وأنت من تقتلني اشرطة ذكراها حين يعود بي الحنين اليها
و يَ عساني مَ احن
لماضي بديت انساه .
لا بُدّ أن يطوى الأسى يوماً ويجمعُنا القَدر
أنا اللّحنُ المعلّق في الحنايا، يُفسِّرني عن البوحِ السُّكوتُ