افكر به ليلا ونهارا
أراقبه من بعيد
لا أستطيع مهاتفته
فهو صرح بلسانه أنه لا يود ذلك
بكيت ليس على حالي بكيت خوفا عليه من دوني
كم كنت غبية وساذجه
لا زالت شكوكي تزداد يوما بعد يوما
حاولت أن أكرهه ولكن لم أستطع
تذكرت ماضيه وعيوبه ب أدق تفصيلها
ولكن قلبي أباء أن يكرهه
أصبحت أحادث نفسي
وأقول ب صوت مرتفع أكرهك ي ....فلان ......
أجد أن قلبي يتحدث ويقول كاذبه
لو كنتي تكرهينه لما سامحتيه على خيانته الأولى
لو كنتي تكرهينه لما شرقتي عندما يذكر أسمه
لو كنتي تكرهينه لوافقتي على أول شخص طرق الباب وطلب يدك
ولكنكِ تحبه بشكل لا يعقل
كان الله في عونك يا نفسي
ب أناملي