قصة غرام فى خوض ددسن00لاتفوتكم
عمتم مساءً ياشباب وصبايا ...
ودي اكتب مقدمه بس مافي راسي مووووقدمه
والافزل ندخل دغري والوقت متوخر والنوم بدري...
في يوم من ايام القيضوووو...وريحة الصنان تفوح في شوارع البلد فوحوووو...كنت اتسكع مع المبزره عند بوفية اليماني عبدوووو...
وربي يعلم انه ليس في الجيب (المخبا)ولا ريالوووو...والمشكله اننا متعطشين لموشتن من الدخانووو...فأخذنا نشب في اعقاب الزقاير
ونسحكها لننعش الصدروووو...وفجاة واذا بالدداسن تهاجمنا من كل صوبوووو...وماهي الا مداهمة ابويه تكللت بالفشلووو...لان كل واحد
منا زبن زبنتن ملعونة ابو جدووو...ولكن ابي من بين الاباء كان ذيبا اصمعووو...حيث انه لكشني وانا خلف الدرام مختبؤووو...وارسل علي
صاروخ من نوع غماره ارض ارض من فئة الوجهيه زبيريه والخلفيه صندلوووو...فجاوبت في محلي وكان الله في حالي اعلمووو...وقتها احسست بالدوخه والغثيان تقول كاني حامل في شهرها الخامسوووو...مدري وش عرفني بشعور الحامل ولكن ارجوكم لا احد يمسكها ويدققووو...قبل والله لايجيه كف على وجهه من طراز مخمسوووو...وفقدت الوعي فترة ومايمديني افتح عيوني الا وانا مربط في الحوض كاني من ضحايا العيدووو...فحاولت ان امسح الغمص من عيوني وارى السماء صافيتاً ولكن كيف السبيلوووو...فقلت ياولد مالك الا انك تهرع بالبكاء لعل الدموع تنهمر فتسحب معها الغمص وعلى خدي تسيلووو ...وفجاة واذا باأبي يطل علي ويضحك بقهقهتن ويقول هاه ياالداشر المقطع اربعوووو...فقلت يابي حاول ان تفهم ماسوف اقولووو...
فقال اكل تبن ولا كلمه ايها الحيوان الخسيسووو...فذهب وقلت لنفسي اشهد بالله اني سوف انقع في الحوض مدة ليست بقليلوووو...وراح النهار واقبل الليل بنسمات العليلوووو...وانا منغمسون في التفكير بالمستقبل بعد حياة الحوض اللعينووو...وقطع حبل افكاري صوت اناس كانوا يمرون في قارعة الطريقووو...فقلت في نفسي الحمد لله لقد جاو الفزاعه لبرطووووم البريئوووو...وهلعت بالصياح كاني عبدالكريم الصوت الجريحووو...اقول ياهيه يامن في الشارع تسيرووو..انقذوني فانا من جنود الشارع والبوفيات والان اصبحت اسيرووو...فلما طلوا علي في الحوض اختلعوا وقالوا مابك يابرطومووو...فقلت انت فاضي للسوالف ياكلب
ياحقيروووو...اقول فكني اعطني حريتي اطلق يديا قبل والله ان تشبع من وجهك الزنانيبو...فبداؤ بالمحاولات لفك القيد ولكن مافيهاحيلووو... وكل ماجاو يفكون الحبل طلع لهم مسج يقول عفوا ادخل الرقم السريوووو...فقالوا يابرطووووم نحن لسنا قد تكنلويجيت ابوك في علم التربيط بالحبابيلوووو....فلما فقدت الامل قلت لهم طيب انقلعوا من وجهي وهموا بالرحيلوووو...فما بقي لي غير مسامرت النجوم وارقب المخيلوووو...وما ان مرت ساعتن الا بسماعي لنغمات تسحبات شبشبن صوته ليس بغريبووو...وبدات اذناي بالتحرك تقول نسافات لوري على الخط السريعوووو...حينها ثبتوا بان صوت الشبشب ماهي الا مزنة بنت جديع ابنة الجار البخيلووو...فوشوشت بصوتي قائلا ايا جارتا
اما علمتي بحالي وقد اصبحت هبيلوووو...وماهي الا لحظتن حتى سمعت خرفشتن عند صدام الموتر الخلفيووو...وطلت علي بوجهها فقلت بسم الله اخلعتيني يام القمل والصيبان الكبيرووو.....قالت ويحك ايئول بك الحال هكذا ياسبع البربما وقاهر العبيدوووو...قلت اسكتي لاتجيبين العيد ويسمعك تشلن فهو يقول بان الملك فيصل حررهم تحريروووو...قالت كيف ولماذا ومتى وماهي وماهو العلم الذي اوصل بك هذي المواصيلوووو...قلت ابد السالفه ومافيها عبرت عن حبي لكي عند شايبي ولزمت عليه بان يزوجني اياكي ولكن خانتني التعابيروووو...واخذ العقال ومردغني من الصاله الى حوض الددسن وربطني تربيطوووو... وقال لي ايها الدلخ مالك غير بنت عمك لو طال الطويلوووو...فقالت مزنة اهذا الذي انت فيه عذاب حبنا الشريفوووو...قلت اسكتي لاتذكريني فقد سئمت كثر الطق والتكفيخوووو...ههههههه ياحليل بنات اول يصدقونك على طول تصديقووووو...مهوب بنات ذا الجيل تدخلك منا وتطلعك مناك كاالأعمى وانت بصيروووو...المهم نرجع لمزنة...فاخذت تمسح يدها على جديلها وهي مدنقتن براسها وتقول يابرطووووم اصبر فان الصبر جميلوووو...قلت الى متى وانا اتسدح فوق السطوح لكي اراكي وانتي تنشرين الغسيلووو...قالت وش دراك يالخمقه هذي احلى لحظات الغرام الاصيلوووو...قلت اما ترائفين بحال برطمي فقد اصبح مهدله طريحوووو...فرفعت راسها الى السماء وقالت اوه لقد تاخر الوقت وحانت ساعة الطقيقووو...وبت سهراننا مع نجم سهيل ابادله اطراف الحديثوووو...حتى شق نور الصبح في وجهي المليحووو..وكالعاده خرج شايبي من البيت بيروح لسوق الخرافينوووو...فزعجت بعالي الصوت انوحوووو...فخزرني بعينه وقال مابك ايها الزلابه ياوجه الحصيروووو... فقلت اما آن الاوان يا ابتي كي تفك القيدوووو...اقولها والدموع اربعووو اربعوووو...فلان قلبه وفكني ونقزت من الحوض من الفرحه واذا
بي اخبط على وجهي وابي يشوتني تشويتو وانا ازحف على خشمي من شدة الالمووووو...فدخلت البيت وتسبحت وتنظفت ولبست البنطال الواسعوووو...ولكنه من ورا مستضيقوووو...لعنبو من لامه فالخلفيه
عندي الله يدفع البلا تسبب لي الفضائحوووو...ورصعت ام الفنيله ويالله يالله اني دخلتها وذلك من كبر الرأسوووو...ونفشت ام الشوشه ونزلت للصاله وقبلت راس امي تقبيلووو...فقالت اين كنت ايها الولد المزيونوو..
فقلت لها كنت نائم عندي زميلي وسهرنا نذاكر الدرسوووو...اشهد انك نصاب يابرطوووومووو هههههووو...وذهبت اترزز عند باب الشارع مسوي يعنني الولد الجميلوو... واذا بمزنة تتمخطر وهي تمر امامي وانا انشق من ريحتها ريح العبيروووو...فقالت عمت صباحا يابو وجهن من كثر حب الشباب فيه تقول كنه خبزت تميسوووو...فادركت حينها بمقولت انه مايسك غير الحبيبووووو...وان سب الحبيب مثل اكل الزبيبووووو...فدخلت مسرعا للصاله ومطقت راس امي وقلت لها يا اماه انا ابغى مزنه حليلتن لي لو يصير اللي يصيروووو...فقالت ابشر بعزك ولكن اترك الدخان سيرعووون سريعوووو...
كل واحد يروح وينخمد على السريروووو...
وبيباي
منقوله
العرض الشجري
