ولكن .. كنت هنا بيني وبيني..
واصبحت الان خاليه منك..
بحرفنه اتقن وصف حزني ووالمي لك..
كتبت لك في عتمات الليل ..
حينما خالط صمتي انين دموعي
واثير جروحي بِ روحي .. ولااجد من يلملمني
سوى ثيابي واحضاني..!
بحجم حظي اليتيم..
ممتنه لكل وجع لم يغادر جسدي حتى الان..\
فقد كان اوفى منك بِ عناقي ولملمتي..!
نرتشي قهوتي سويا ..بفنجان واحد ..
ليذيقني مدى مرارتها
:"
يجيد مداعبتي بين الضحك والصراخ..
يمزق دفاتري ويرجع ليحتضنها..
يلبسني اجمل ثيابي ليجردني منها بلحظات
كم هو اوفى منك..
يصنع لي احلامي
اصبحت بسيطه جدااااااا
محصوره بين لقائك ولقائك
::
الا تسسمع !
انه الوجع
ادمنت علقمه ..؟!واصبحت اراك فيه..