كان رسول الله عليه السلام يفرح إذا أسلم إنسان
وخاصة الشعراء لمالدورهم في توصيل رسائلهم
للناس وكأنوا هم والخطباء كأنهم الإعلام في
وقتنا الحاضر
وقد اسلم ءحد الشعراء وقام سيد الخلق بتدريسه
وتعليمه تعاليم الإسلام ومن ضمن ذلك الصلاة
وصفتها وكيفيتها ووقتها حتى جاء عدد ركعاتها
فالصبح اثنتان والظهر أربع وهكذا
ولكن الشاعر حديث عهد بااﻹسلام
وتلخبط عليه العدد والوقت
وقال رجل من الصحابه يارسول الله هذى شاعر
ولن يعرف كيفية الصلاةالابالشعر
هل تسمح لي ان اعلمه
قال الرسول تفضل بلغه
فقال له
إن الصلاة اربع ن فأربع
وغيرهن ثلاثة وأربع
أماصلاة الصبح فلاتضيع
فحفضها الشاعر
لذا خاطبوا الناس على حسب سجيتهم
دمممممتم
كتبه/ اورنس بندر الضحيك